ننتظر تسجيلك هـنـا

 



 

         :: العرس في دين الله ( الكاتب : عطيه الدماطى )       :: حراك دبلوماسي يُسرّع احتمال قمة بين بوتين وزيلينسكي ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: مقتل عدد قياسي من عمال الإغاثة في 2024 نصفهم في غزة ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: بعد تصريحات ترامب.. تراشق لفظي بين ألمانيا والصين حول تايوان ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: كارثة صحية في السودان: الكوليرا تفتك بالسكان وسط حرب طاحنة ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: إسرائيل تدرس رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: هجوم الدهس بماغدبورغ .. ألمانيا تحاكم طبيبا سعوديا بتهم القتل ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: نواب وسياسيون سيقاضون أمين عام حزب الله بسبب "تعريض لبنان للخطر" ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: نتنياهو يتهم ماكرون بتأجيج معاداة السامية وباريس ترد بحدة ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: اجتماع نادر في باريس: سوريا وإسرائيل بحثتا التهدئة بوساطة أمريكية ( الكاتب : انفاس معشوقي )      

 

 
   
{ اعلانات مملكة خواطر العشاق ) ~
 
 
 
   
فعاليات مملكة خواطر العشاق
 
 

ملاحظات ألإداره

تنبيه :عزيزي العضو كي لا تتعرض مواضيعك للحذف عليك اختيار القسم المناسب لطرح موضوعك بالقسم الصحيح
تنبيه: عزيزي العضوعدم زخرفة عناوين المواضيع كي لا تتعرض مواضيعك للحذف وتتعرض انت للانذار
تنبيه :عزيزي العضو عدم وضع روابط مواقع او ايميلات او ارقام تلفونات في المواضيع او التواقيع كي لا تتعرض مواضيعك للحذف وتتعرض عضويتك للايقاف


العودة   مملكة خواطر العشاق > مملكة الاقسام الاسلاميه > مملكة نفحات اسلاميه

مملكة نفحات اسلاميه خاص بالدين الاسلامي مذهب اهل السنه والجماعة

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات انفاس معشوقي
اللقب
المشاركات 972
النقاط 510
بيانات خاطرة العشاق
اللقب
المشاركات 517045
النقاط 125502


أين مكان الموتى فى الدنيا؟

مملكة نفحات اسلاميه


أين مكان الموتى فى الدنيا؟

أين مكان الموتى فى الدنيا؟ دأب الفقهاء على الانتقائية فى الروايات بمعنى : أن الروايات فى الموضوع الواحد يكون فيها أحيان آراء متعارضة وكل رأى فيه روايات فى الكتب خاصة

 
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 18 - 7 - 2023, 02:56 PM
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~
الله الله الله
الأوسمه
 عضويتي » 223
 جيت فيذا » 2 - 5 - 2023
 آخر حضور » يوم أمس (03:24 PM)
 فترةالاقامة » 841يوم
  النشاط اليومي » 137
مواضيعي » 631
الردود » 520
عددمشاركاتي » 1151
تلقيت إعجاب » 142
الاعجابات المرسلة » 0 142
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهEgypt
جنسي  » Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
المخالفات  » 0/0 (0)
تقييم المستوى  » 0
 التقييم » عطيه الدماطى is on a distinguished road
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل cola
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاتة المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةaction
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي أين مكان الموتى فى الدنيا؟



أين مكان الموتى فى الدنيا؟
دأب الفقهاء على الانتقائية فى الروايات بمعنى :
أن الروايات فى الموضوع الواحد يكون فيها أحيان آراء متعارضة وكل رأى فيه روايات فى الكتب خاصة فيما يسمى الكتب الصحاح
مثلا فى مكان الموتى فى الدنيا اختار الفقهاء الروايات التى تقول بأن مكان الموتى هو القبر الأرضى والكل فى القبر يعانى مسلم أو كافر من ضغطة وفتنة وسؤال القبر ونذكر بعض تلك الروايات :
7321- [73-2871] عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ ، عَنِ النَّبِيِّ (ص)، قَالَ : {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ} قَالَ : نَزَلَتْ فِي عَذَابِ الْقَبْرِ ، فَيُقَالُ لَهُ : مَنْ رَبُّكَ ؟ فَيَقُولُ : رَبِّيَ اللَّهُ ، وَنَبِيِّي مُحَمَّدٌ (ص)، فَذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ : {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ، وَفِي الآخِرَةِ}.صحيح مسلم
832- عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ (ص)أَخْبَرَتْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ (ص)كَانَ يَدْعُو فِي الصَّلاَةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ صحيح البخارى
1372- عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ يَهُودِيَّةً دَخَلَتْ عَلَيْهَا فَذَكَرَتْ عَذَابَ الْقَبْرِ فَقَالَتْ لَهَا أَعَاذَكِ اللَّهُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ فَسَأَلَتْ عَائِشَةُ رَسُولَ اللهِ (ص)عَنْ عَذَابِ الْقَبْرِ فَقَالَ نَعَمْ عَذَابُ الْقَبْرِ قَالَتْ عَائِشَةُ فَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ (ص)بَعْدُ صَلَّى صَلاَةً إِلاَّ تَعَوَّذَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ زَادَ غُنْدَرٌ عَذَابُ الْقَبْرِ حَقٌّ. صحيح البخارى
1373- سَمِعَ أَسْمَاءَ بِنْتَ أَبِي بَكْرٍ تَقُولُ قَامَ رَسُولُ اللهِ (ص)خَطِيبًا فَذَكَرَ فِتْنَةَ الْقَبْرِ الَّتِي يَفْتَتِنُ فِيهَا الْمَرْءُ فَلَمَّا ذَكَرَ ذَلِكَ ضَجَّ الْمُسْلِمُونَ ضَجَّةً. صحيح البخارى
1374- عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، ، أَنَّهُ حَدَّثَهُمْ أَنَّ رَسُولَ اللهِ (ص)قَالَ : إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا وُضِعَ فِي قَبْرِهِ وَتَوَلَّى عَنْهُ أَصْحَابُهُ وَإِنَّهُ لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعَالِهِمْ أَتَاهُ مَلَكَانِ فَيُقْعِدَانِهِ فَيَقُولاَنِ مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي الرَّجُلِ لِمُحَمَّدٍ (ص)فَأَمَّا الْمُؤْمِنُ فَيَقُولُ أَشْهَدُ أَنَّهُ عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ فَيُقَالُ لَهُ انْظُرْ إِلَى مَقْعَدِكَ مِنَ النَّارِ قَدْ أَبْدَلَكَ اللَّهُ بِهِ مَقْعَدًا مِنَ الْجَنَّةِ فَيَرَاهُمَا جَمِيعًا قَالَ قَتَادَةُ وَذُكِرَ لَنَا أَنَّهُ يُفْسَحُ فِي قَبْرِهِ ثُمَّ رَجَعَ إِلَى حَدِيثِ أَنَسٍ قَالَ وَأَمَّا الْمُنَافِقُ وَالْكَافِرُ فَيُقَالُ لَهُ مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ فَيَقُولُ لاَ أَدْرِي كُنْتُ أَقُولُ مَا يَقُولُ النَّاسُ فَيُقَالُ لاَ دَرَيْتَ ، وَلاَ تَلَيْتَ وَيُضْرَبُ بِمَطَارِقَ مِنْ حَدِيدٍ ضَرْبَةً فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا مَنْ يَلِيهِ غَيْرَ الثَّقَلَيْنِ. صحيح البخارى
فى الجانب المقابل توجد عشرات الروايات تقول أن الموتى فى السماء حيث الرفيق الأعلى أو أنهم يرفعون والرفع يعنى الصعود للسماء ومن تلك الروايات :
روايات موت النبى(ص) وهى كلها تجمعها أن النبى(ص) سيسكن الرفيق الأعلى وهو السماء وليس القبر الأرضى ومنها:
4436- عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : لَمَّا مَرِضَ النَّبِيُّ (ص) الْمَرَضَ الَّذِي مَاتَ فِيهِ جَعَلَ يَقُولُ فِي الرَّفِيقِ الأَعْلَى صحيح البخارى
4437- إِنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللهِ (ص)وَهْوَ صَحِيحٌ يَقُولُ إِنَّهُ لَمْ يُقْبَضْ نَبِيٌّ قَطُّ حَتَّى يَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ ثُمَّ يُحَيَّا ، أَوْ يُخَيَّرَ فَلَمَّا اشْتَكَى وَحَضَرَهُ الْقَبْضُ وَرَأْسُهُ عَلَى فَخِذِ عَائِشَةَ غُشِيَ عَلَيْهِ فَلَمَّا أَفَاقَ شَخَصَ بَصَرُهُ نَحْوَ سَقْفِ الْبَيْتِ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ فِي الرَّفِيقِ الأَعْلَى فَقُلْتُ إِذًا لاَ يُجَاوِرُنَا فَعَرَفْتُ أَنَّهُ حَدِيثُهُ الَّذِي كَانَ يُحَدِّثُنَا وَهْوَ صَحِيحٌ صحيح البخارى
4463- أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ النَّبِيُّ (ص)يَقُولُ وَهْوَ صَحِيحٌ إِنَّهُ لَمْ يُقْبَضْ نَبِيٌّ حَتَّى يَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ ثُمَّ يُخَيَّرَ فَلَمَّا نَزَلَ بِهِ وَرَأْسُهُ عَلَى فَخِذِي غُشِيَ عَلَيْهِ ثُمَّ أَفَاقَ فَأَشْخَصَ بَصَرَهُ إِلَى سَقْفِ الْبَيْتِ ثمَّ قَالَ اللَّهُمَّ الرَّفِيقَ الأَعْلَى فَقُلْتُ إِذًا لاَ يَخْتَارُنَا وَعَرَفْتُ أَنَّهُ الْحَدِيثُ الَّذِي كَانَ يُحَدِّثُنَا وَهْوَ صَحِيحٌ قَالَتْ فَكَانَتْ آخِرَ كَلِمَةٍ تَكَلَّمَ بِهَا اللَّهُمَّ الرَّفِيقَ الأَعْلَى صحيح البخارى
5758- [46-2191] عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللهِ (ص)، إِذَا اشْتَكَى مِنَّا إِنْسَانٌ ، مَسَحَهُ بِيَمِينِهِ ، ثُمَّ قَالَ : أَذْهِبِ الْبَاسَ ، رَبَّ النَّاسِ ، وَاشْفِ أَنْتَ الشَّافِي ، لاَ شِفَاءَ إِلاَّ شِفَاؤُكَ ، شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقَمًا فَلَمَّا مَرِضَ رَسُولُ اللهِ (ص)وَثَقُلَ ، أَخَذْتُ بِيَدِهِ لأَصْنَعَ بِهِ نَحْوَ مَا كَانَ يَصْنَعُ ، فَانْتَزَعَ يَدَهُ مِنْ يَدِي ، ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَاجْعَلْنِي مَعَ الرَّفِيقِ الأَعْلَى قَالَتْ : فَذَهَبْتُ أَنْظُرُ ، فَإِذَا هُوَ قَدْ قَضَى صحيح مسلم
6378- [87-] أَنَّ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ (ص)، قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللهِ (ص)يَقُولُ وَهُوَ صَحِيحٌ : إِنَّهُ لَمْ يُقْبَضْ نَبِيٌّ قَطُّ حَتَّى يُرَى مَقْعَدُهُ فِي الْجَنَّةِ ثُمَّ يُخَيَّرُ قَالَتْ عَائِشَةُ : فَلَمَّا نَزَلَ بِرَسُولِ اللهِ (ص)وَرَأْسُهُ عَلَى فَخِذِي غُشِيَ عَلَيْهِ سَاعَةً ، ثُمَّ أَفَاقَ فَأَشْخَصَ بَصَرَهُ إِلَى السَّقْفِ ، ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ الرَّفِيقَ الأَعْلَى قَالَتْ عَائِشَةُ : قُلْتُ : إِذًا لاَ يَخْتَارُنَا قَالَتْ عَائِشَةُ : وَعَرَفْتُ الْحَدِيثَ الَّذِي كَانَ يُحَدِّثُنَا بِهِ وَهُوَ صَحِيحٌ فِي قَوْلِهِ : إِنَّهُ لَمْ يُقْبَضْ نَبِيٌّ قَطُّ حَتَّى يَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ ، ثُمَّ يُخَيَّرُ قَالَتْ عَائِشَةُ : فَكَانَتْ تِلْكَ آخِرُ كَلِمَةٍ تَكَلَّمَ بِهَا رَسُولُ اللهِ (ص)قَوْلَهُ : اللَّهُمَّ الرَّفِيقَ الأَعْلَى صحيح مسلم
وكل روايات حديث الإسراء والمعراج تبين أن النبى (ص) قابل الموتى من الرسل(ص) أو رآى الناس فى الجنة أو فى النار فى السماء ومنها :
3207- عَنْ مَالِكِ بْنِ صَعْصَعَةَ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ (ص) بَيْنَا أَنَا عِنْدَ الْبَيْتِ ..وَأُتِيتُ بِدَابَّةٍ أَبْيَضَ دُونَ الْبَغْلِ وَفَوْقَ الْحِمَارِ الْبُرَاقُ فَانْطَلَقْتُ مَعَ جِبْرِيلَ حَتَّى أَتَيْنَا السَّمَاءَ الدُّنْيَا قِيلَ مَنْ هَذَا قَالَ جِبْرِيلُ قِيلَ مَنْ مَعَكَ قِيلَ مُحَمَّدٌ قِيلَ وَقَدْ أُرْسِلَ إِلَيْهِ قَالَ نَعَمْ قِيلَ مَرْحَبًا بِهِ وَلَنِعْمَ الْمَجِيءُ جَاءَ فَأَتَيْتُ عَلَى آدَمَ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ مَرْحَبًا بِكَ مِنِ ابْنٍ وَنَبِيٍّ فَأَتَيْنَا السَّمَاءَ الثَّانِيَةَ قِيلَ مَنْ هَذَا قَالَ جِبْرِيلُ قِيلَ مَنْ مَعَكَ قَالَ مُحَمَّدٌ (ص) قِيلَ أُرْسِلَ إِلَيْهِ قَالَ نَعَمْ قِيلَ مَرْحَبًا بِهِ وَلَنِعْمَ الْمَجِيءُ جَاءَ فَأَتَيْتُ عَلَى عِيسَى وَيَحْيَى فَقَالاَ مَرْحَبًا بِكَ مِنْ أَخٍ وَنَبِيٍّ فَأَتَيْنَا السَّمَاءَ الثَّالِثَةَ قِيلَ مَنْ هَذَا قِيلَ جِبْرِيلُ قِيلَ مَنْ مَعَكَ قِيلَ مُحَمَّدٌ قِيلَ وَقَدْ أُرْسِلَ إِلَيْهِ قَالَ نَعَمْ قِيلَ مَرْحَبًا بِهِ وَلَنِعْمَ الْمَجِيءُ جَاءَ فَأَتَيْتُ يُوسُفَ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ قَالَ مَرْحَبًا بِكَ مِنْ أَخٍ وَنَبِيٍّ فَأَتَيْنَا السَّمَاءَ الرَّابِعَةَ قِيلَ مَنْ هَذَا قِيلَ جِبْرِيلُ قِيلَ مَنْ مَعَكَ قِيلَ مُحَمَّدٌ (ص) قِيلَ وَقَدْ أُرْسِلَ إِلَيْهِ يلَ نَعَمْ قِيلَ مَرْحَبًا بِهِ وَلَنِعْمَ الْمَجِيءُ جَاءَ فَأَتَيْتُ عَلَى إِدْرِيسَ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ مَرْحَبًا مِنْ أَخٍ وَنَبِيٍّ فَأَتَيْنَا السَّمَاءَ الْخَامِسَةَ قِيلَ مَنْ هَذَا قَالَ جِبْرِيلُ قِيلَ ، وَمَنْ مَعَكَ قِيلَ مُحَمَّدٌ قِيلَ وَقَدْ أُرْسِلَ إِلَيْهِ قَالَ نَعَمْ قِيلَ مَرْحَبًا بِهِ وَلَنِعْمَ الْمَجِيءُ جَاءَ فَأَتَيْنَا عَلَى هَارُونَ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ مَرْحَبًا بِكَ مِنْ أَخٍ وَنَبِيٍّ فَأَتَيْنَا عَلَى السَّمَاءِ السَّادِسَةِ قِيلَ مَنْ هَذَا قِيلَ جِبْرِيلُ قِيلَ مَنْ مَعَكَ قَالَ مُحَمَّدٌ (ص) قِيلَ وَقَدْ أُرْسِلَ إِلَيْهِ مَرْحَبًا بِهِ وَلَنِعْمَ الْمَجِيءُ جَاءَ فَأَتَيْتُ عَلَى مُوسَى فَسَلَّمْتُ { عَلَيْهِ } فَقَالَ مَرْحَبًا بِكَ مِنْ أَخٍ وَنَبِيٍّ فَلَمَّا جَاوَزْتُ بَكَى فَقِيلَ مَا أَبْكَاكَ قَالَ يَا رَبِّ هَذَا الْغُلاَمُ الَّذِي بُعِثَ بَعْدِي يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِهِ أَفْضَلُ مِمَّا يَدْخُلُ مِنْ أُمَّتِي فَأَتَيْنَا السَّمَاءَ السَّابِعَةَ قِيلَ مَنْ هَذَا قِيلَ جِبْرِيلُ قِيلَ مَنْ مَعَكَ قِيلَ مُحَمَّدٌ قِيلَ وَقَدْ أُرْسِلَ إِلَيْهِ مَرْحَبًا بِهِ وَنِعْمَ الْمَجِيءُ جَاءَ فَأَتَيْتُ عَلَى إِبْرَاهِيمَ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ مَرْحَبًا بِكَ مِنِ ابْنٍ وَنَبِيٍّ فَرُفِعَ لِيَ الْبَيْتُ الْمَعْمُورُ فَسَأَلْتُ جِبْرِيلَ فَقَالَ هَذَا الْبَيْتُ الْمَعْمُورُ يُصَلِّي فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ إِذَا خَرَجُوا لَمْ يَعُودُوا إِلَيْهِ أخِرَ مَا عَلَيْهِمْ وَرُفِعَتْ لِي سِدْرَةُ الْمُنْتَهَى فَإِذَا نَبِقُهَا كَأَنَّهُ قِلاَلُ هَجَرٍ وَوَرَقُهَا كَأَنَّهُ أذَانُ الْفُيُولِ فِي أَصْلِهَا أَرْبَعَةُ أَنْهَارٍ نَهْرَانِ بَاطِنَانِ وَنَهْرَانِ ظَاهِرَانِ...صحيح البخارى
330- [259-162] حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، حَدَّثَنَا ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ (ص) قَالَ : أُتِيتُ بِالْبُرَاقِ ...ثُمَّ عُرِجَ بِنَا إِلَى السَّمَاءِ ، فَاسْتَفْتَحَ جِبْرِيلُ ، فَقِيلَ : مَنَ أَنْتَ ؟ قَالَ : جِبْرِيلُ ، قِيلَ : وَمَنْ مَعَكَ ؟ قَالَ : مُحَمَّدٌ ، قِيلَ : وَقَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ؟ قَالَ : َ قَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ، فَفُتِحَ لَنَا ، فَإِذَا أَنَا بِآدَمَ ، فَرَحَّبَ بِي ، وَدَعَا لِي بِخَيْرٍ ، ثُمَّ عُرِجَ بِنَا إِلَى السَّمَاءِ الثَّانِيَةِ ، فَاسْتَفْتَحَ جِبْرِيلُ (ص)، فَقِيلَ : مَنَ أَنْتَ ؟ قَالَ : جِبْرِيلُ ، قِيلَ : وَمَنْ مَعَكَ ؟ قَالَ : مُحَمَّدٌ ، قِيلَ : وَقَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ؟ قَالَ : قَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ، فَفُتِحَ لَنَا ، فَإِذَا أَنَا بِابْنَيْ الْخَالَةِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ، وَيَحْيَى بْنِ زَكَرِيَّا ، (ص)، فَرَحَّبَا وَدَعَوَا لِي بِخَيْرٍ ، ثُمَّ عَرَجَ بِي إِلَى السَّمَاءِ الثَّالِثَةِ ، فَاسْتَفْتَحَ جِبْرِيلُ ، فَقِيلَ : مَنَ أَنْتَ ؟ قَالَ : جِبْرِيلُ ، قِيلَ : وَمَنْ مَعَكَ ؟ قَالَ : مُحَمَّدٌ (ص) ، قِيلَ : وَقَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ؟ قَالَ : قَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ، فَفُتِحَ لَنَا ، فَإِذَا أَنَا بِيُوسُفَ (ص) ، إِذَا هُوَ قَدِ اُعْطِيَ شَطْرَ الْحُسْنِ ، فَرَحَّبَ وَدَعَا لِي بِخَيْرٍ ،ثُمَّ عُرِجَ بِنَا إِلَى السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ ، فَاسْتَفْتَحَ جِبْرِيلُ (ص)، قِيلَ : مَنْ هَذَا ؟ قَالَ : جِبْرِيلُ ، قِيلَ : وَمَنْ مَعَكَ ؟ قَالَ : مُحَمَّدٌ ، قَالَ : وَقَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ؟ قَالَ : قَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ، فَفُتِحَ لَنَا فَإِذَا أَنَا بِإِدْرِيسَ ، فَرَحَّبَ وَدَعَا لِي بِخَيْرٍ ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : {وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا} ، ثُمَّ عُرِجَ بِنَا إِلَى السَّمَاءِ الْخَامِسَةِ ، فَاسْتَفْتَحَ جِبْرِيلُ ، قِيلَ : مَنْ هَذَا ؟ فَقَالَ : جِبْرِيلُ ، قِيلَ : وَمَنْ مَعَكَ ؟ قَالَ : مُحَمَّدٌ ، قِيلَ : وَقَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ؟ قَالَ : قَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ، فَفُتِحَ لَنَا فَإِذَا أَنَا بِهَارُونَ (ص) ، فَرَحَّبَ ، وَدَعَا لِي بِخَيْرٍ ، ثُمَّ عُرِجَ بِنَا إِلَى السَّمَاءِ السَّادِسَةِ ، فَاسْتَفْتَحَ جِبْرِيلُ (ص)، قِيلَ : مَنْ هَذَا ؟ قَالَ : جِبْرِيلُ ، قِيلَ : وَمَنْ مَعَكَ ؟ قَالَ : مُحَمَّدٌ ، قِيلَ : وَقَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ؟ قَالَ : قَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ، فَفُتِحَ لَنَا ، فَإِذَا أَنَا بِمُوسَى (ص) ، فَرَحَّبَ وَدَعَا لِي بِخَيْرٍ ، ثُمَّ عُرِجَ بِنَا إِلَى السَّمَاءِ السَّابِعَةِ ، فَاسْتَفْتَحَ جِبْرِيلُ ، فَقِيلَ : مَنْ هَذَا ؟ قَالَ : جِبْرِيلُ ، قِيلَ : وَمَنْ مَعَكَ ؟ قَالَ : مُحَمَّدٌ (ص) ، قِيلَ : وَقَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ؟ قَالَ : قَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ ، فَفُتِحَ لَنَا فَإِذَا أَنَا بِإِبْرَاهِيمَ (ص) مُسْنِدًا ظَهْرَهُ إِلَى الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ ، وَإِذَا هُوَ يَدْخُلُهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ لاَ يَعُودُونَ إِلَيْهِ ، ثُمَّ ذَهَبَ بِي إِلَى السِّدْرَةِ الْمُنْتَهَى ، وَإِذَا وَرَقُهَا كَآذَانِ الْفِيَلَةِ ، وَإِذَا ثَمَرُهَا كَالْقِلاَلِ.. صحيح مسلم
إذا نحن أمام روايات متعارضة وكلها فى أصح الكتب كما يقول أهل الحديث والغريب أنها متعارضة فى الأخبار وتعارض الأخبار عند الفقهاء لا يمكن قبوله بينما هم يقبلون التعارض فى الأحكام باعتبار الناسخ والمنسوخ وأما الأخبار فعندهم أحدهم كاذب والأخر صادق فلا يمكن التوفيق بين الأخبار
الفقهاء بدلا من أن يحتكموا لكتاب الله اختاروا صحة حكاية عذاب القبر وفتنة القبر والسؤال فى القبر
والحقيقة أن كتاب الله يقول أن الموتى يرفعون إلى السماء حيث الجنة والنار الموعودتين وفى هذا قال سبحانه :
" وفى السماء رزقكم وما توعدون"
والموعود للمؤمنين والمؤمنات هو الجنة كما قال سبحانه:
"وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجرى من تحتها الأنهار"
والموعود للكفار والمنافقين هو النار كما قال سبحانه :
"وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم"
وقد نص الله على أن الجنة عند سدرة المنتهى وهى فى السماء حيث قال :
" عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى"
ونجد الله يقول أنه رفع عيسى(ص) لجنة السماء فقال :
" إذ قال الله يا عيسى إنى متوفيك ورافعك إلى"
ونجد أنه رفع مريم مع عيسى(ص) إلى الربوة وهى الجنة حيث قال :
"وجعلنا ابن مريم وأمه آية وأويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين"
ونجد أنه رفع إدريس (ص) حيث قال سبحانه :
"واذكر فى الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا ورفعناه مكانا عليا"
بقيت كلمة وهى أن أحاديث عذاب القبر وفتنته وتواجد الملكين منكر ونكير تعارض كتاب الله فى التالى :
1-الله لا يعذب مسلم ولا يخيفه وإنما تستقبله الملائكة طالبين منه دخول الجنة كما قال سبحانه:
"الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلام عليكم ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون"
2- الملائكة كلها لا تنزل الأرض لأنها تخاف من نزولها ومن ثم فهى لا تطمئن فى الأرض ومن ثم حكاية وجود منكر ونكير فى القبر تتعارض مع قوله سبحانه :
" قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا"
ألم يفكر القوم أن هناك أحيانا يموت خمسة أو ستة ويدفنون فى نفس الوقت فى دول مختلفة من العالم فكيف سيتواجد منكر ونكير فى قبرين أو ثلاثة أو أربعة فى نفس الوقت كل منهم على مسافة عشرات أو مئات الأميال من بعض ؟
3- أخبرنا الله فى العديد من الآيات والسور أن الموتى المسلمين لا يحزنون حيث قال :
" فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون"
وهو ما يتعارض مع أن الضغطة وعذاب القبر المزعوم لابد أنه يحزن الميت
4- الله يرضى الميت المسلم بإدخاله الجنة حيث قال :
"يا أيتها النفس المطمئنة ارجعى إلى ربك راضية مرضية فادخلى فى عبادى وادخلى جنتى"
فهل الضغطة والعذاب من ارضاء المسلم أم من اسخاطه ؟


 





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مكان, الموتى, الدنيا؟

جديد منتدى مملكة نفحات اسلاميه



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:54 AM



مملكة خواطر العشاق
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

الاعلانات النصيه
شبكة همس الشوق مركز تحميل همس الشوق الشات الكتابي همس الشوق مملكة خواطر العشاق المصممه قمر ديزاين شبكة همس الشوق
شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق

 

{ تذكير الصلاة عماد الدين   )
   
||