خطوات تجعل زوجك يشتاق لك

خطوات تجعل زوجك يشتاق لك

خطوات تجعل زوجك يشتاق لك !

كثيراً ما تطرحين على نفسك هذا السؤال: كيف يمكنني أن أجعل زوجي يشتاق إليّ؟ والإجابة هي 3 حيل يمكن أن تلجئي إليها لكي تحققي هدفك هذا. وبعد ذلك ستلاحظين أنّه بات لا يتحمل ابتعاده عنك ويتصل بك بين الحين والآخر. إذاً، جرّبي تلك الحيل ولا تتأخري.

لكي يشتاق إليك زوجك، لا فائدة من أن تطلبي منه ذلك بطريقة صريحة وعلنية. ولا داعي لأن تبكي وتتوسلي.

فلهذه الغاية من الأفضل أن تقومي بهذه الخطوات

:أدهشيه

العلاقة مع الشريك

من الخطأ أن تكوني كتاباً مفتوحاً في علاقاتك الاجتماعية. وهو الأمر الذي ينطبق على حياتك الزوجية أيضاً. لذا، اسعي إلى جذب انتباه شريك حياتك بطريقة لا يتوقعها. حضري له المفاجآت واحجزي مكاناً لكما في فندق رومنسي أو على متن طائرة تذهب بكما إلى وجهة ساحرة. أو أعدّي له العشاء الذي يحبّ من دون أن تُعلميه بذلك مسبقاً. وهكذا سيتذكر دائماً الأوقات السعيدة التي أمضيتماها معاً وسيشعر بالحنين إليها وبالاشتياق إليك

*كوني صادقة

*دعيه يشعر دائماً بأنك توأم روحه، أيّ أنّك تفهمين جيداً ما يقوله ودوافع أفعاله بشكل جيد. إصغي إليه بإمعان واطرحي عليه الأسئلة الاستيضاحية. فهذا يجعله يشعر باهتمامك الصادق بكل ما يتعلق به وبحياتكما المشتركة.



*لا تنتظري مبادرته

فهذا خطأ ترتكبه الكثير من النساء. فمعظم الرجال لا يقومون بأيّ أمر رومنسي من تلقاء أنفسهم. إذاً، تقرّبي منه بنفسك وافعلي كلّ ما يجعله يشعر بالانجذاب إليك وبالرغبة الدائمة في العودة إلى المنزل. لا تتهميه، لا تستجوبيه ولا تدفعيه إلى الشعور بأنه يعيش في سجن دائم إلى جانب محقق لا يكل ولا يمل. كذلك لا تنتظري أن يعود إليك حاملاً باقة من الورود. إفعلي ذلك بنفسك واستقبليه بين الحين والآخر بأبهى حلة.

المصدر: مملكة خواطر العشاق - من قسم: ممكلة الحياة الزوجية والبيت السعيد

 

سلمت أناملك على جمال طرحك
الله يعطيك العاافيه
لك جنائن الورد وأصدق الود
ربي مايحرمنا من روعة ابداعك
احترامي لك

شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز
ننتظر منك الكثير من ابداعاتك المميزة
لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي

سلمت أناملك على جمال طرحك
الله يعطيك العاافيه
بآنتظار المزيــد من جديدك
احترامي لك

مٌَـوضٌُِْوع فيٌَُ قَـٌَْمة الٍـٌَِْروعَُه
فيْ انـًَتظار المـَْزيد مِْن الابـٌٍَداع والمـَُواضيع المفًٍَيده
جَنْآإئِنْ آلْوَرٍدٌ لقلمكَْ الرائـع
كن بِخَيْر وَآمْـٌٍُْاان