اليوم, 04:28 PM
|
|
|
|
|
خرافة شرب الرسل (ص)للخمر
خرافة شرب الرسل (ص)للخمر
المحرفون للوحى الإلهى لم يتركوا خطيئة أو شىء قبيح إلا ونسبوه للرسل(ص) أو للمؤمنين والمؤمنات معهم ومن ضمن تلك الخطايا :
شرب الخمر والسكر بها
بالطبع الخمر محرمة في كل الرسالات الإلهية فلا يمكن أن يبيح الله شيئا ثم يحرمه ولا يمكن أن يحرم شيئا ثم يبيحه
ولذا قال سبحانه في وحدة الوحى عبر كل الرسالات :
" ما يقال لك إلا ما قيل للرسل من قبلك"
وقال :
"إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده وأوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وعيسى وأيوب ويونس وهارون وسليمان وأتينا داود زبورا"
في شريعة اليهود المحرفة فإن من ألفوها أباحوا شرب الخمر واعتبروا شربها شعيرة من شعائر دينهم عند العديد من الأمور ولم يحرموها إلا على الكهنة داخل الهيكل أو خيمة الرب أو بيت الله كما في القول :
" 8 وَأَمَرَ الرَّبُّ هَرُونَ: 9 «لاَ تَشْرَبْ أَنْتَ وَأَبْنَاؤُكَ خَمْراً مُسْكِراً عِنْدَ دُخُولِكُمْ لِخِدْمَتِي فِي خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ، لِئَلاَّ تَمُوتُوا، وَتَكُونُ هَذِهِ عَلَيْكُمْ فَرِيضَةً أَبَدِيَّةً جِيلاً بَعْدَ جِيلٍ"
ولم يكتف الملحدون المحرفون بهذه الإباحة التى توجد في الكتاب المحرف وإنما ألفوا حكايات تثبت شرب الرسل(ص)وقيامهم بأفعال شائنة قبيحة
من تلك الحكايات:
شرب نوح(ص) للخمر وتعريه كما ولدته أمه ومشاهدة ابنه الأصغر له وهو في عريه وفيها قالوا :
20 وَاشْتَغَلَ نُوحٌ بِالْفَلاحَةِ وَغَرَسَ كَرْماً، 21 وَشَرِبَ مِنَ الْخَمْرِ فَسَكِرَ وَتَعَرَّى دَاخِلَ خَيْمَتِهِ، 22 فَشَاهَدَ حَامٌ أَبُو الْكَنْعَانِيِّينَ عُرْيَ أَبِيهِ، فَخَرَجَ وَأَخْبَرَ أَخَوَيْهِ اللَّذَيْنِ كَانَا خَارِجاً. 23 فَأَخَذَ سَامٌ وَيَافَثُ رِدَاءً وَوَضَعَاهُ عَلَى أَكْتَافِهِمَا وَمَشَيَا الْقَهْقَرَى إِلَى دَاخِلِ الْخَيْمَةِ، وَسَتَرَا عُرْيَ أَبِيهِمَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَسْتَدِيرَا بِوَجْهَيْهِمَا نَحْوَهُ فَيُبْصِرَا عُرْيَهُ. 24 وَعِنْدَمَا أَفَاقَ نُوحٌ مِنْ سُكْرِهِ وَعَلِمَ مَا فَعَلَهُ بِهِ ابْنُهُ الصَّغِيرُ 25 قَالَ: «لِيَكُنْ كَنْعَانُ مَلْعُوناً، وَلْيَكُنْ عَبْدَ الْعَبِيدِ لإِخْوَتِهِ». 26 ثُمَّ قَالَ: «تَبَارَكَ اللهُ إِلَهُ سَامٍ. وَلْيَكُنْ كَنْعَانُ عَبْداً لَهُ. 27 لِيُوْسِعِ اللهُ لِيَافَثَ فَيَسْكُنَ فِي خِيَامِ سَامٍ. وَلْيَكُنْ كَنْعَانُ عَبْداً لَهُ»
المهم أن المحرفين لكى يضحكوا على الناس ومن يقرئون الحكاية وضعوا في داخلها ما ينقضها وهو :
أن الابن الملعون الذى شاهد عورة أبيه اسمه كنعان بينما المعروف في العهد القديم أن نوح(ص) ليس له سوى ثلاثة أولاد سام وحام ويافث وهو قول المحرفين :
"هَذَا سِجِلُّ مَوَالِيدِ سَامٍ وَحَامٍ وَيَافَثَ أَبْنَاءِ نُوحٍ، وَمَنْ وُلِدَ لَهُمْ مِنْ بَعْدِ الطُّوفَانِ."
إذا كيف أتى هذا الكنعان هنا وهو ليس من أولاده كما يقول سجل مواليد أبناء نوح(ص)؟
الهدف بالطبع هو لعن الفلسطينيين باعتبار أن والدهم كنعان
والكارثة الأخرى والتى تعارض الحكاية هى أن حام وهو ليس ملعونا هو أبو الكنعانيين في نص العهد القديم التالى :
18 أَمَّا أَبْنَاءُ نُوحٍ الَّذِينَ خَرَجُوا مَعَهُ مِنَ الْفُلْكِ فَكَانُوا: سَاماً وَحَاماً وَيَافَثَ. وَحَامٌ هُوَ أَبُو الْكَنْعَانِيِّينَ. 19 هَؤُلاَءِ كَانُوا أَبْنَاءَ نُوحٍ الثَّلاثَةَ الَّذِينَ تَفَرَّعَتْ مِنْهُمْ شُعُوبُ الأَرْضِ كُلِّهَا."
فكيف يكون كنعان وهو ابن حام طبقا لنص العهد القديم هو الملعون وليس أبيه ؟
إنه الجنون المطبق وعلى المجانين أن يصدقوا أى شىء
بالطبع كل هذا يخالف الوحى الإلهى فلم يكن لنوح(ص) أولاد غير الابن الكافر الذى غرق في الطوفان ومن تكاثروا بعدهم هم من آمنوا به وليس هو كما قال الله في كون بنى إسرائيل ذرية من ركبوا معه في السفينة حيث قال :
" وجعلناه هدى لبنى إسرائيل ألا تتخذوا من دوني وكيلا ذرية من حملنا مع نوح"
الحكاية الثانية تقول أن بنات لوط (ص) الطاهرات في كتاب الله كما قال سبحانه على لسانه :
"هؤلاء بناتى هن أطهر لكم "
أصبحن زانيات مغتصبات ولمن؟
لأبيهم فالبنتين كما يزعمون أعددن لأبيهن طعاما وخمرا ولما أكل وسكر جماع الكبرى في ليلة وفى الليلة الثانية جامع الصغرى بنفس الطريقة وفى كل هذا لم يدرى بفعله
تقول الحكاية القبيحة :
30"وَغَادَرَ لُوطٌ وَابْنَتَاهُ بَعْدَ ذَلِكَ صُوغَرَ، وَاسْتَقَرُّوا فِي الْجَبَلِ لأَنَّهُ خَافَ أَنْ يَسْكُنَ فِي صُوغَرَ. فَلَجَأَ هُوَ وَابْنَتَاهُ إِلَى كَهْفٍ هُنَاكَ. 31فَقَالَتْ الابْنَةُ الْبِكْرُ لأُخْتِهَا الصَّغِيرَةِ: «إِنَّ أَبَانَا قَدْ شَاخَ وَلَيْسَ فِي الأَرْضِ حَوْلَنَا رَجُلٌ يَتَزَوَّجُنَا كَعَادَةِ كُلِّ النَّاسِ. 32فَتَعَالَيْ نَسْقِيهِ خَمْراً وَنَضْطَجِعُ مَعَهُ فَلاَ تَنْقَطِعُ ذُرِّيَّةُ أَبِينَا». 33فَسَقَتَا فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ أَبَاهُمَا خَمْراً، وَأَقْبَلَتْ الابْنَةُ الْكُبْرَى وَضَاجَعَتْ أَبَاهَا فَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلاَ بِقِيَامِهَا. 34وَفِي الْيَوْمِ الثَّانِي قَالَتْ الابْنَةُ الْبِكْرُ لأُخْتِهَا الصَّغِيرَةِ: «إِنِّي قَدِ اضْطَجَعْتُ مَعَ أَبِي لَيْلَةَ أَمْسِ، فَتَعَالَيْ نَسْقِيهِ اللَّيْلَةَ أَيْضاً خَمْراً ثُمَّ ادْخُلِي وَاضْطَجِعِي مَعَهُ فَنُحْيِيَ مِنْ أَبِينَا نَسْلاً». 35فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْراً فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ أَيْضاً وَأَقْبَلَتْ الابْنَةُ الصَّغِيرَةُ وَضَاجَعَتْ أَبَاهَا. فَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلاَ بِقِيَامِهَا. 36وَهَكَذَا حَمَلَتْ الابْنَتَانِ كِلْتَاهُمَا مِنْ أَبِيهِمَا. 37فَوَلَدَتِ الْكُبْرَى ابْناً دَعَتْهُ مُوآبَ (وَمَعْنَاهُ مِنَ الأَبِ)، وَهُوَ أَبُو الْمُوآبِيِّينَ إِلَى الْيَوْمِ، 38أَمَّا الصُّغْرَى فَوَلَدَتِ ابْناً وَدَعَتْهُ «بَنْ عَمِّي) (وَمَعْنَاهُ ابْنُ قَوْمِي) وَهُوَ أَبُو بَنِي عَمُّونَ إِلَى الْيَوْمِ. "
غرض المحرفين هو تحويل المؤمنات الطاهرات اللاتى نجين من عذاب الله مع أبيهن إلى زانيات عاهرات مغتصبات بعد خروجهن ليلا معه كما قال سبحانه :
"قالوا يا لوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك فأسر بأهلك بقطع من الليل ولا يلتفت منكم أحد إلا امرأتك إنه مصيبها ما أصابهم"
لم يكتف المحرفون بتلك الحكايات وإنما نسبوا ليعقوب(ص)وهو إسرائيل أنه نصب وخدع أباه إسحق(ص) لكى يأخذ البركة بدلا من أخيه عيسو فأطعمه وسقاه الخمر وحصل على بركة أبيه
تقول الحكاية القبيحة :
18"فَأَقْبَلَ عَلَى أَبِيهِ وَقَالَ: «يَا أَبِي». فَأَجَابَهُ: «نَعَمْ يَا ابْنِي، مَنْ أَنْتَ؟» 19فَقَالَ يَعْقُوبُ: «أَنَا عِيسُو بِكْرُكَ. وَقَدْ فَعَلْتُ كَمَا طَلَبْتَ، وَالآنَ قُمْ وَاجْلِسْ وَكُلْ مِنْ صَيْدِي حَتَّى تُبَارِكَنِي». 20فَقَالَ إِسْحَقُ: «كَيْفَ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَجِدَ صَيْداً بِمِثْلِ هَذِهِ السُّرْعَةِ يَا وَلَدِي؟» فَأَجَابَهُ: «لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكَ قَدْ يَسَّرَ لِي ذَلِكَ». 21وَقَالَ إِسْحقُ: «اقْتَرِبْ مِنِّي لأَجُسَّكَ يَا ابْنِي لأَرَى إِنْ كُنْتَ حَقّاً ابْنِي عِيسُو أَمْ لاَ». 22فَدَنَا يَعْقُوبُ مِنْ أَبِيهِ إِسْحقَ فَجَسَّهُ وَقَالَ: «الصَّوْتُ صَوْتُ يَعْقُوبَ، أَمَّا الْيَدَانِ فَهُمَا يَدَا عِيسُو». 23وَلَمْ يَعْرِفْهُ لأَنَّ يَدَيْهِ كَانَتَا مُشْعِرَتَيْنِ كَيَدَيْ أَخِيهِ عِيسُو، فَبَارَكَهُ، 24وَسَأَلَ: «هَلْ أَنْتَ ابْنِي عِيسُو؟» فَأَجَابَ: «أَنَا هُوَ». 25ثُمَّ قَالَ: «قَدِّمْ لِي مِنْ صَيْدِكَ حَتَّى آكُلَ وَأُبَارِكَكَ». فَأَحْضَرَ يَعْقُوبُ إِلَيْهِ الطَّعَامَ فَأَكَلَ ثُمَّ قَدَّمَ لَهُ خَمْراً فَشَرِبَ، 26فَقَالَ لَهُ إِسْحقُ أَبُوهُ: «تَعَالَ وَقَبِّلْنِي يَاوَلَدِي». 27فَاقْتَرَبَ مِنْهُ وَقَبَّلَهُ، فَتَنَسَّمَ رَائِحَةَ ثِيَابِهِ وَبَارَكَهُ قَائِلاً: «هَا إِنَّ رَائِحَةَ ابْنِي كَرَائِحَةِ حَقْلٍ بَارَكَهُ الرَّبُّ، 28فَلْيُنْعِمْ عَلَيْكَ الرَّبُّ مِنْ نَدَى السَّمَاءِ وَمِنْ خَيْرَاتِ الأَرْضِ، فَيُكَثِّرُ لَكَ الْحِنْطَةَ وَالْخَمْرَ. 29لِتَخْدُمْكَ الشُّعُوبُ، وَتَسْجُدْ لَكَ الْقَبَائِلُ، لِتَكُنْ سَيِّداً عَلَى إِخْوَتِكَ. وَبَنُو أُمِّكِ لَكَ يَنْحَنُونَ. وَلْيَكُنْ لاَعِنُوكَ مَلْعُونِينَ، وَمُبَارِكُوكَ مُبَارَكِينَ"
المجانين الذين يؤمنون بالعهد القديم على أنه كتاب مقدس لم يلتفتوا إلى أن الملحدين الذين ألفوا الكتاب يشتمون آباهم إسرائيل بكونه مخادع وكذاب وشرير وسارق فكيف تؤمن بكتاب يشتم أصلك وفصلك وكل ما أنت عليه ؟
بالطبع الحكاية في كتاب الله لم تقع لأن الغرض منها كما أراد الملحدون الذين ألفوا العهد القديم هو تشويه نبى الله إسرائيل(ص) وأباه المخدوع وهو نبى من قبله بجعله يحب ابن دون ابن
بالطبع الأخ المزعوم عيسو لم يوجد يوما في الواقع لأن الله جعل يعقوب (ص) وهو إسرائيل هو الابن الوحيد لإسحق (ص) حيث قال :
"وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها باسحق ومن وراء اسحق يعقوب"
أمة اللاعقل بنو إسرائيل آمنوا بكتاب من أقذر الكتب التى ألفها الملاحدة وهل يوجد كتاب في العالم يدعو للإلحاد كما في سفر الجامعة الذى ينسبونه للجامعة ابن داود (ص) ولم يكن له ابن سوى سليمان(ص) لأنه ورثه كما قال سبحانه :
" وورث سليمان داود"
يقول سفر الجامعة الإلحادى :
"هَذِهِ أَقْوَالُ الْجَامِعَةِ ابْنِ دَاوُدَ مَلِكِ أُورُشَلِيمَ. 2...كُلِّ شَيْءٍ بَاطِلٌ. 3مَا الْفَائِدَةُ مِنْ كُلِّ تَعَبِ الإِنْسَانِ الَّذِي يَتْعَبُهُ تَحْتَ الشَّمْسِ. 4جِيلٌ يَمْضِي وَجِيلٌ يُقْبِلُ وَالأَرْضُ قَائِمَةٌ إِلَى الأَبَدِ. 5الشَّمْسُ تُشْرِقُ ثُمَّ تَغْرُبُ، مُسْرِعَةً إِلَى مَوْضِعِهَا الَّذِي مِنْهُ طَلَعَتْ. 6الرِّيحُ تَهُبُّ نَحْوَ الْجَنُوبِ، ثُمَّ تَلْتَفُّ صَوْبَ الشَّمَالِ. تَدُورُ حَوْلَ نَفْسِهَا وَلاَ تَلْبَثُ أَنْ تَرْجِعَ إِلَى مَسَارِهَا. 7جَمِيعُ الأَنْهَارِ تَصُبُّ فِي الْبَحْرِ، وَلَكِنَّ الْبَحْرَ لاَ يَمْتَلِيءُ، ثُمَّ تَرْجِعُ الْمِيَاهُ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي جَرَتْ مِنْهُ الأَنْهَارُ. 8جَمِيعُ الأَشْيَاءِ مُرْهِقَةٌ، وَلَيْسَ فِي وُسْعِ الْمَرْءِ أَنْ يُعَبِّرَ عَنْهَا، فَلاَ الْعَيْنُ تَشْبَعُ مِنَ النَّظَرِ، وَلاَ الأُذُنُ تَمْتَلِيءُ مِنَ السَّمْعِ. 9مَا هُوَ كَائِنٌ هُوَ الَّذِي سَيَظَلُّ كَائِناً، وَمَا صُنِعَ هُوَ الَّذِي يَظَلُّ يُصْنَعُ، وَلاَ شَيْءَ جَدِيدٌ تَحْتَ الشَّمْسِ. 10أَهُنَاكَ شَيْءٌ يُمْكِنُ أَنْ يُقَالَ عَنْهُ: انْظُرْ، هَذَا جَدِيدٌ؟ كُلُّ شَيْءٍ كَانَ مَوْجُوداً مُنْذُ الْعُصُورِ الَّتِي خَلَتْ قَبْلَنَا! 11لَيْسَ مِنْ ذِكْرٍ لِلأُمُورِ السَّالِفَةِ، وَلَنْ يَكُونَ ذِكْرٌ للأَشْيَاءِ الآتِيَةِ بَيْنَ الَّذِينَ يَأْتُونَ مِنْ بَعْدِنَا.
ويقول :
"لَقَدْ شَاهَدْتُ كُلَّ الأَشْيَاءِ الَّتِي تَمَّ صُنْعُهَا تَحْتَ الشَّمْسِ فَإِذَا الْجَمِيعُ بَاطِلٌ كَمُلاَحَقَةِ الرِّيحِ."
أين ذهبت عقول اليهود الذين يؤمنون بهذا الإلحاد الصريح كل شىء باطل ؟
أين ذهبت عقولهم والسفر يقول أن ما فات مثله ما سيأتى"لَيْسَ مِنْ ذِكْرٍ لِلأُمُورِ السَّالِفَةِ، وَلَنْ يَكُونَ ذِكْرٌ للأَشْيَاءِ الآتِيَةِ بَيْنَ الَّذِينَ يَأْتُونَ مِنْ بَعْدِنَا "وهو ما يعنى أن لا جنة ولا نار ولا حساب ولا عقاب وإنما الحياة تمضى هكذا دون أن تنتهى وهو منطق الملاحدة في كل العصور
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 09:45 PM

{ تذكير الصلاة عماد الدين )
|
|
|
|
|