ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

         :: الحروفيون والعدديون وكتاب الله ( الكاتب : عطيه الدماطى )       :: الاحتواش في دين الله ( الكاتب : عطيه الدماطى )       :: فتاوى هامة بخصوص حملات التسبيح والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ( الكاتب : خاطرة العشاق )       :: ما راي فضيلتكم في قصة تفسير قوله تعالى ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ( الكاتب : خاطرة العشاق )       :: المليون رد ( الكاتب : خاطرة العشاق )       :: حآنة آلفلآسفة ( الكاتب : خاطرة العشاق )       :: موسوعة هَلْ تَعْلَمُ . . ؟ ( الكاتب : خاطرة العشاق )       :: فائقة المعالجة يضر القلب ( الكاتب : خاطرة العشاق )       :: مراجعة لمقال التحكم بالزمن والنشأة الأخرى ( الكاتب : خاطرة العشاق )       :: خرائط حديثة وتفصيلية تغطي جميع مناطق المملكة ( الكاتب : خاطرة العشاق )      

خواطر العشاق من خواطر العشاق : تجربه

 

 
   
{ اعلانات مملكة خواطر العشاق ) ~
 
 
 
   
فعاليات مملكة خواطر العشاق
 
 


للمواضيع العامه لكل المواضيع والمقالات العامة والمواضيع الثقافية

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
أفضل مشارك
بيانات عطيه الدماطى
اللقب
المشاركات 1144
النقاط 30
بيانات خاطرة العشاق
اللقب
المشاركات 517042
النقاط 125502


قد ترى شرا وهو خير

للمواضيع العامه


قد ترى شرا وهو خير

قد ترى شرا وهو خير أراد الله أن يعلم موسى (ص) درسا وهو أن هناك من هو أكثر علما منه ومن ثم أرسله للعبد الصالح(ص) الذى يسمونه باسم الخضر وهو

 
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 17 - 8 - 2024, 09:05 AM
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
SMS ~
الله الله الله
الأوسمه
 عضويتي » 223
 جيت فيذا » 2 - 5 - 2023
 آخر حضور » يوم أمس (05:49 PM)
 فترةالاقامة » 835يوم
  النشاط اليومي » 137
مواضيعي » 624
الردود » 520
عددمشاركاتي » 1144
تلقيت إعجاب » 142
الاعجابات المرسلة » 0 142
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهAlgeria
جنسي  » Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
المخالفات  » 0/0 (0)
تقييم المستوى  » 0
 التقييم » عطيه الدماطى is on a distinguished road
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل bepsi
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاتة المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةaction
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي قد ترى شرا وهو خير



قد ترى شرا وهو خير
أراد الله أن يعلم موسى (ص) درسا وهو أن هناك من هو أكثر علما منه ومن ثم أرسله للعبد الصالح(ص) الذى يسمونه باسم الخضر وهو اسم ليس فى كتاب الله واتفقا على أن يتعلم موسى(ص) من العبد الصالح(ص) ولكن عليه ألا يسأله إلا أن يوضح المعلم له فكان أول شىء فعله العبد الصالح (ص) قتل حيث لقى غلاما بمعنى شابا كافرا عرف من الله أنه يعذب والديه ويكرهما على الكفر فما كان إلا أن قتله
هنا يا للمصيبة فى الظاهر جريمة قتل ومن ثم اعترض موسى(ص) ناسيا شرط التعلم فقال :
" أقتلت نفسا زكية بغير نفس"
وهنا ذكره العبد الصالح (ص) بشرط التعلم فطلب منه موسى (ص)أن يسامحه على عدم تذكره
وسارا فى بلاد الله حتى وصل لما يشبه ميناء صيد فوجد العبد الصالح (ص) سفينة راسية سليمة وأهلها يجهزونها للابحار فقام بإحداث خرق فى السفينة
هنا تصور موسى(ص) مصيبة أخرى وهى أن من يركبون السفينة سيغرقون فانتفض معترضا على عمل العبد الصالح (ص) :
" أخرقتها لتغرق أهلها "
وللمرة الثانية ذكره العبد الصالح (ص) بشرط التعلم فاعتذر إليه وسارا فى بلاد الله حتى وصلا لقرية وكانا جائعان فطلبا الطعام من كل بيت مرا عليه فى قرية ولكن كل الناس رفضوا اطعامهم
ولمح العبد الصالح جدار سوف يقع فقام على الفور وأصلح الجدار حتى أصبح مستقيما فتعجب موسى(ص) من فعل الرجل الخير فى أناس فعلوا الشر فيهما فهب معترضا حيث قال :
" لو شئت لاتخذت عليه أجرا "
وعند ذلك أخبره العبد الصالح (ص) بأن هذا وقت الفراق بينهما لأنه لا يستطيع الصبر وأخبره بأنه قتل الغلام وهو الشاب لكونه كافر عاق يعذب والديه ليكفرا بدين الله وأخبره أن سبب خرق السفينة خرقا غير مهلك هو أن هناك ملك أى قاطع طريق وهو ما يسمونه حاليا قرصان يأخذ أى سفينة صالحة ليس بها عيب ومن ثم خرقها هذا الخرق الظاهرى الذى لا يغرق لكى يترك القرصان السفينة لأهلها كى يسترزقوا منها وأما اقامة الجدار فسببه هو حرمان أهل القرية البخلاء من الحصول على أموال طفلين يتيمين أخفى والدهما ماله تحت الجدار قبل وفاته ومن ثم أقام الجدار حتى يكبر الطفلين ويستخرجا مال والدهما الصالح
وفى القصة قال سبحانه :
"فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا (65) قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا (66) قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (67) وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا (68) قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا (69) قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا (70) فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا (71) قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (72) قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا (73) فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا (74) قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (75) قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا (76) فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا (77) قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا (78) أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا (79) وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا (80) فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا (81) وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا (82)
إذا قد ترى شرا والمقصود جريمة ولكنها فى حقيقتها خيرا وقد ترى خيرا وهو أساسا شر كصلاة المنافقين وزكاتهم التى لم يقبلها الله كما قال :
"وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أن كفروا بالله ورسوله ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون"
والشرور كثيرة فى مجتمعات تتبرع فى الخير ومع هذا فهذا الخير الظاهرى شرا لأن المقصود ليس به رضا الله وإنما ارضاء الناس من أجل أمر كالانتخابات أو دعاية لشركة معينة
وقد ترى لصا يسرق أو مزورا يزور ولكن مع أن الفعل شرا ولكن الغرض منه قد يكون خير وهو توزيع المال على الفقراء أو التخفيف عنهم وأشهر الحكايات فى عالمنا هى :
حكاية على الزيبق وحكاية روبن هود
وفى التاريخ الذى يسمونه الجاهلى ظهرت كما يقال ظاهرة الصعاليك ومنهم الكثير من الشعراء وهم قوم كانوا يغيرون على أموال الأغنياء ويوزعونها على الجوعى والفقراء حتى قال أحدهم وهو السليك بن السلكة :
أَشابَ الرَأسَ أَنّي كُلَّ يَومٍ
أَرى لي خَالَةً وَسطَ الرِجالِ
يَشُقُّ عَلَيَّ أَن يَلقَينَ ضَيماً
وَيَعجِزُ عَن تَخَلُّصِهِنَّ مالي
ونحن فى مرحلة طلب العلم أو قل الشهادة لأنه لم يكن علما كان الصديق ياسر عبد العزيز أو ياسر عبد القادر شابا مرهف الحس يكتب خواطر وحكايات وأشعار وكان يطلب رأينا فيما كتبه وكان من ضمن الحكايات حكاية من يقرأها يظن أنها جريمة فحش علنى على الطريق العام ولكن من يكمل الحكاية يجد أنها خير كثير
الحكاية على حد تذكرى لها :
كانت عن شاب وجد فتاة تعبر ماسورة فوق ترعة فى القرية فوقعت فى الترعة وكادت تغرق فرمى بنفسه خلفها وأخرجها وهى قد شربت من ماء الترعة وأغمى عليها ووضعها على الطريق ولما كان يعرف ما يسمونه فى الاسعافات الأولية قبلة الحياة قام بفتح فمها ونفخ فيه عدة مرات فعادت لها الأنفاس
من رأى المنظر من بعيد رأى شاب يرقد فوق فتاة ويقبلها :
يا نهار أسود ومنيل فجر فى النهار وأمام الناس
لم ينظر من رأى المنظر إلى أن ملابس الفتاة مبلولة وكلها تراب وأن ملابس الفتى مبلولة كلها وعليها طين
لم يكلف نفسه حتى أن يذهب وينهاه هو وهى عن الفجر
لم يفكر كيف يجرأ اثنان فى النهار والناس فى الغيطان أن يرتكبا الفجر فى الطريق العام
من رأى المنظر ذهب للقرية وأخبر الناس أن فلان وفلانة رآهما وهما يرتكبان الفاحشة
تحول الخير إلى شر مطلق تحول الخير الذى فعله الفتى وهو احياء نفس كادت أن تموت إلى شر أصاب الاثنين وفى هذا قال سبحانه :
"من أجل ذلك كتبنا على بنى إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا"
ومن ثم لا تتسرع فى الحكم على فلان أو فلانة
وفى كتاب الله نجد أن يوسف(ص) يرتكب شرا وهو اتهام أخيه بالسرقة ويعذب اخوته بالذهاب والمجىء عدة مرات ومع هذا الظاهر لنا أنه شر نفى الله أن يكون شرا حيث قال :
"فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه ثم استخرجها من وعاء أخيه كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه فى دين الملك إلا أن يشاء الله"
فهذا المكيدة كان عقاب للاخوة على تضييع يوسف(ص) وعلى ظنهم السوء فى والدهم (ص)
وهناك قصة فى كتاب الله تبين أن حتى يمكن للكافر أن يخدع النبى (ص) وجماعة المسلمين
فاللص الذى كان يعلن أنه مسلم ومن معه حكوا للمسلمين أن فلان الكتابى هو الذى قام بسرقة فلان وظلوا يكررون الحكاية كثيرا حتى أصبح النبى (ص) وجماعة المسلمين يدافعون عن اللص ويتهمون البرىء الكافر حتى نزل الوحى الإلهى ناهيا النبى(ص) عن الدفاع عن اللص مثبتا التهمة عليه ومعلنا براءة الكافر الكتابى
ومن ثم كثرة اطلاق الشائعات والحكايات لا ينبغى للناس أن يصدقوها وإنما عليهم التبين وهى التثبت من الحقيقة والتى غالبا ما تكون عكس الشائعة
وفى قصة المجرم الذى اتهم البرىء قال سبحانه :
"وَلَا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا (107) يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا (108) هَاأَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا (109) وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110) وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (111) وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا (112) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ"
إذا ظاهر الأمور قد لا يكون هو نفسه باطنها ومع هذا فإن الباطن والظاهر قد يتفقان فى كثير من الأحيان
مثال أخر من الشر وهو :
حادثة الافك فمن اخترعوا الإفك وهو ليس كما هو مشهور اتهام أم المؤمنين عائشة بالزنى مع صفوان بن المعطل أو اتهام أم المؤمنين مارية القبطية بالزنى وإنما الافك طبقا لكتاب الله كان :
اطلاق شائعة أن العديد من رجال المسلمين كانوا يتبادلون زوجاتهم فى الجماع والمقصود أن عدد كبيرا من المؤمنين والمؤمنات كانوا يرتكبون الزنى مع بعضهم ولذا طلب الله من المؤمنين والمؤمنين ظن الخير فى أنفسهم حيث قال :
"لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ"
فلو كان الأمر يتعلق باثنين فقط ما طلب الله من الكل أن يظنوا الخير فى أنفسهم
واعتبر الله أن الإفك لم يكن شرا بل كان خيرا للمسلمين حيث أظهر المنافقين وأظهر أحكام الافك وأحكام الزنى وأحكام اشاعة الفاحشة فى المجتمع وفى المعنى قال سبحانه :
"إنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ"


 





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

جديد منتدى للمواضيع العامه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:47 PM



مملكة خواطر العشاق
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

الاعلانات النصيه
شبكة همس الشوق مركز تحميل همس الشوق الشات الكتابي همس الشوق مملكة خواطر العشاق المصممه قمر ديزاين شبكة همس الشوق
شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق

 

{ تذكير الصلاة عماد الدين   )
   
||