ننتظر تسجيلك هـنـا

 



 

         :: دعونا نرحب بضيفنا الجديد نہبہض ( الكاتب : خاطرة العشاق )       :: دعونا نرحب بضيفنا الجديد عشـق ( الكاتب : خاطرة العشاق )       :: مراجعة لمقال الفاحشة والإثم في القرآن بين الوصف والتحريم ( الكاتب : عطيه الدماطى )       :: الإعلان عن مشروع استيطاني إسرائيلي "سيدفن" فكرة الدولة الفلسطينية ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: غضب عربي وإسلامي من حديث نتنياهو عن "إسرائيل الكبرى" ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: تفاقم أزمة الكهرباء في العراق .. غضب شعبي وحلول بديلة كارثية ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: السودان: أسوأ تفش للكوليرا منذ سنوات وأوروبا تدعو لإدخال المساعدات ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: قمةٌ بين ترامب وبوتين في ألاسكا - هل تَكتُبُ نهايةَ حرب أوكرانيا؟ ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: أزمة السكك الحديدية .. الحكومة الألمانية تطيح برئيس "دويتشه بان" ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: البسملة فى دين الله ( الكاتب : عطيه الدماطى )      

خاطرة العشاق من مملكة خواطر العشاق : إدارة المنتدى ترحب بالعضو الجديد نہبہض شرفتنا بإنضمامك لنا ونتظر ان تسعدنا بمشاركاتك التي راح تكون محل تقديرنا واهتمامنا فأهلا وسهلا بك بين اخوانك

 

 
   
{ اعلانات مملكة خواطر العشاق ) ~
 
 
 
   
فعاليات مملكة خواطر العشاق
 
 


للمواضيع العامه لكل المواضيع والمقالات العامة والمواضيع الثقافية


تحفيز الإنسان

للمواضيع العامه


تحفيز الإنسان

تحفيز الإنسان من البدع المخترعة فى العصور المختلفة ما يسمى بتكريم الموهوبين أو المتفوقين سواء كان فى المدارس أو فى المؤسسات الحكومية وذلك إما عن طريق من الطرق التالية :

 
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 17 - 10 - 2024, 07:48 PM
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~
الله الله الله
الأوسمه
 عضويتي » 223
 جيت فيذا » 2 - 5 - 2023
 آخر حضور » يوم أمس (11:51 AM)
 فترةالاقامة » 836يوم
  النشاط اليومي » 137
مواضيعي » 626
الردود » 520
عددمشاركاتي » 1146
تلقيت إعجاب » 142
الاعجابات المرسلة » 0 142
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهEgypt
جنسي  » Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
المخالفات  » 0/0 (0)
تقييم المستوى  » 0
 التقييم » عطيه الدماطى is on a distinguished road
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل cola
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاتة المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةaction
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي تحفيز الإنسان



تحفيز الإنسان
من البدع المخترعة فى العصور المختلفة ما يسمى بتكريم الموهوبين أو المتفوقين سواء كان فى المدارس أو فى المؤسسات الحكومية وذلك إما عن طريق من الطرق التالية :
صرف مبالغ مالية
عمل شهادة تكريم ورقية
عمل درع من خشب أو من معدن
اهداء هدايا
التصوير مع المكرم
أو غير هذا مما يستجد
فى كتاب الله لا يوجد ما يسمى أن من يتميز فى عمله يتم صرف شىء له أو يتم اعطائه شىء لأنه قام بما عليه من واجبات
ومن هنا جاءت المقولة :
لا شكر على واجب
فحتى من يقوم بعمل زملائه فهذا واجب عليه أيضا من باب التعاون الذى قال سبحانه فيه :
"وتعاونوا على البر والتقوى "
فمن يتميز فى الخير يتميز من أجل مصلحته الدنيوية والأخروية كما قال سبحانه فى كتابه :
" من شكر فإنما يشكر لنفسه "
وقال :
" من اهتدى فإنما يهتدى لنفسه "
سياسة التكريم أو ما يسمونها سياسة التحفيز سياسة خارجة على أحكام الله فالله طلب من المؤمنين التسابق وهو :
المسارعة إلى طاعة الله المؤدية للجنة
وهو قوله سبحانه :
" سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ"
وهو ما فسره بقوله :
"وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ"
ومن ثم فالتكريم هو :
تكريم أخروى وليس دنيوى
وهو :
دخول الجنة
فى حياتنا الحالية تجد المدارس والمصالح تصدر ألوف ألوفا مؤلفة من شهادات التقدير وتجد أصحاب المناصب أو الأموال يكرمون من يعملون التوافه مثل :
رجل أو امرأة يلعب لعبة لا فائدة منها للناس فى البلاد وإنما هى تكلف الميزانية أموالا طائلة من حيث بناء ملاعب بالملايين أو بالمليارات
رجل يطوف بعجلة أو دراجة بلاد العالم
رجل صعد على قمة جبل
رجل أو امرأة مثل دورا من الأدوار فى الخيالة
امرأة رقصت أمام العالم
وعندما تتكاثر شهادات التقدير وتجد الناس يتصورون معها وتجد مسئولا يتصدر الصورة فهذا معناه :
أن المجتمع فى تدهور وانحدار فى كل المجالات
من يبنون أنفسهم ودولهم لا يحتاجون لشهادات تقدير ولا تصوير وإنما تجدهم يبتعدون عن ذلك تجدهم يعملون فى صمت
وفى التراث نجد حكاية تدل على تفاهة بعض أصحاب المناصب وأصحاب الأموال فقد ذهب أحد المهرجين وكانوا يسمونهم الصفاعين لأنهم يصفعون بعضهم البعض كى يضحكوا الناس إلى الخليفة وعرض عليه مهارته
ما هى المهارة التى عرضها ؟
أن يغرس إبرة فى الأرض ويقوم برمى إبرة أخرى فى ثقب الإبرة الأولى وهكذا حتى بلغ عدد الإبر عددا كبيرا
رجل أضاع عمره فى تعلم أمر لا فائدة منه لن يعطيه حسنات وإنما سيئات ولن يفيد الناس من حوله
ماذا فعل الخليفة فى الرواية :
أعطاه ألف دينار
فأضاع أموال الناس
وأمر بضربه ألف سوط
فخالف عقوبات الدين
بالطبع يتخيل البعض أنه طالما عمل عمله فهو يستحق التكريم باقامة الحفلات واعطاء كذا
إن عملك تأخذ عليه أجر أى ما يسمونه الراتب فكيف تطلب غيره ؟
هذا هو العدل :
عمل فى مقابل راتب وعقاب فى مقابل إهمال
يختلف الأمر عندما يقوم الزملاء أو الزميلات بعمل حفلة لزميلهم أو زميلتهم فهذا ليس نوع من التكريم وإنما هو :
نوع من اظهار المحبة فيما بينهم
فهو من قبيل التهادى والهدية مقبولة طالما لم تكن رشوة وإنما قصد منه خلفها ادخال السرور على قلب الإنسان
وأما تحفيز الطلاب فهو أمر يأتى بنقيض ما يريد المحفز فعندما يجد الطفل الصغير أن مقابل كل عمل حافز مادى سيتعود على مصيبة وهى ألا يعمل أى عمل إلا إذا وجد محفز مادى
وهو ما نخطىء فيه فى أثناء تربيتنا لأولادنا عندما نربط مثلا أكلهم بمحفز مثل :
اعطائه نقود
أو شراء لعبة أو فرجته على التلفاز أو على المحمول أى ما شابه
ومن ثم يحدث عيب خطير وهو :
أن الطفل لن يأكل طالما لم يجد محفزا
ومن ثم من الممكن أن يجوع ويتألم ولا يأكل فى انتظار أن يعطيه الغير المحفز الحافز السوء
ومن ثم لا يجب إثابة الطفل على شىء لأنه فيما بعد لن يعمل أى شىء إلا فى وجود المحفز
ومن ثم يجب ربط العمل بالمحفزات الإلهية وهى الحسنات
إن أكلت ستأخذ عشر حسنات
إن شربت ستأخذ عشر حسنات
أو نربطه بنتيجته :
إن أخذت الدواء ستشفى
إن أكلت ستكبر وتصبح قوى
إن ذهبت إلى المدرسة سوف تقرأ وتكتب دون أن يساعدك أحد وتستطيع تشغيل الآلات عن طريق القراءة
وواجبنا هو :
عدم تربية أولادنا على تلك المصيبة التى اخترعها علماء النفس ونتيجتها أن تربية أجيال على تلك النظريات وهذه الأجيال حاليا نحن نعانى منها فعندما كنا صغار عندما يقول أحد الكبار من سيذهب لشراء شىء أو يذهب عند فلان ويقول له كذا كنت تجد الكل إلا نادرا يقوم بقضاء الحاجة وهو لا ينتظر أجر
حاليا أولادنا نعانى منهم نتيجة نظرية التحفيز( المثير والاستجابة) وغيرها من النظريات التربوية فبعضنا لو قال لابنه :
هات الكوب لأشرب
أو :
قم اذهب لبيت فلان
لن تجد استجابة
حتى الحيوانات تعودت على أن تؤدى العمل بدون طلب منها لأن الله فطرها على أداء العمل دون محفز فعندما كنا نحمل الحمار الغبيط وما عليه كان يقوم بالذهاب للدار أو للغيط وحده دون أن يطلب منه أحد ذلك
نظرية المثير والاستجابة أنتجت لنا حتى موظفين يقولوا الكلمة الشهيرة :
على قد فلوسهم
نحن نؤدى الأعمال أيا كانت من أجل شىء واحد وهو :
دخول الجنة
وليس من أجل مقابل دنيوى


 





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الإنسان, تحفيز

جديد منتدى للمواضيع العامه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:39 AM



مملكة خواطر العشاق
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

الاعلانات النصيه
شبكة همس الشوق مركز تحميل همس الشوق الشات الكتابي همس الشوق مملكة خواطر العشاق المصممه قمر ديزاين شبكة همس الشوق
شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق

 

{ تذكير الصلاة عماد الدين   )
   
||