ننتظر تسجيلك هـنـا

 



 

         :: دعونا نرحب بضيفنا الجديد نہبہض ( الكاتب : خاطرة العشاق )       :: دعونا نرحب بضيفنا الجديد عشـق ( الكاتب : خاطرة العشاق )       :: مراجعة لمقال الفاحشة والإثم في القرآن بين الوصف والتحريم ( الكاتب : عطيه الدماطى )       :: الإعلان عن مشروع استيطاني إسرائيلي "سيدفن" فكرة الدولة الفلسطينية ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: غضب عربي وإسلامي من حديث نتنياهو عن "إسرائيل الكبرى" ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: تفاقم أزمة الكهرباء في العراق .. غضب شعبي وحلول بديلة كارثية ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: السودان: أسوأ تفش للكوليرا منذ سنوات وأوروبا تدعو لإدخال المساعدات ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: قمةٌ بين ترامب وبوتين في ألاسكا - هل تَكتُبُ نهايةَ حرب أوكرانيا؟ ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: أزمة السكك الحديدية .. الحكومة الألمانية تطيح برئيس "دويتشه بان" ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: البسملة فى دين الله ( الكاتب : عطيه الدماطى )      

خاطرة العشاق من مملكة خواطر العشاق : إدارة المنتدى ترحب بالعضو الجديد نہبہض شرفتنا بإنضمامك لنا ونتظر ان تسعدنا بمشاركاتك التي راح تكون محل تقديرنا واهتمامنا فأهلا وسهلا بك بين اخوانك

 

 
   
{ اعلانات مملكة خواطر العشاق ) ~
 
 
 
   
فعاليات مملكة خواطر العشاق
 
 

العودة   مملكة خواطر العشاق > مملكة المواضيع العامه > للمواضيع العامه

للمواضيع العامه لكل المواضيع والمقالات العامة والمواضيع الثقافية


الاسْتِعَارَة في الإسلام

للمواضيع العامه


الاسْتِعَارَة في الإسلام

الاسْتِعَارَة في الإسلام الاستعارة هى أخذ شىء من أخر لقضاء منفعة لإنسان وقد ورد ذكرها عند المفسرين عرضا فى تفسير قصة العجل الذهبى حيث يقولون : استعار بنو إسرائيل ذهب

 
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 29 - 1 - 2025, 07:07 PM
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~
الله الله الله
الأوسمه
 عضويتي » 223
 جيت فيذا » 2 - 5 - 2023
 آخر حضور » يوم أمس (11:51 AM)
 فترةالاقامة » 836يوم
  النشاط اليومي » 137
مواضيعي » 626
الردود » 520
عددمشاركاتي » 1146
تلقيت إعجاب » 142
الاعجابات المرسلة » 0 142
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهEgypt
جنسي  » Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
المخالفات  » 0/0 (0)
تقييم المستوى  » 0
 التقييم » عطيه الدماطى is on a distinguished road
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل cola
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاتة المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةaction
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي الاسْتِعَارَة في الإسلام



الاسْتِعَارَة في الإسلام
الاستعارة هى أخذ شىء من أخر لقضاء منفعة لإنسان وقد ورد ذكرها عند المفسرين عرضا فى تفسير قصة العجل الذهبى حيث يقولون :
استعار بنو إسرائيل ذهب من قوم فرعون وقد طلبه السامرى منهم بعد هلاك القوم في البحر لصناعة العجل الذهبى
وفى المعنى قال سبحانه :
"قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا ولكنا حملنا أوزارا من زينة القوم فقذفناها فكذلك ألقى السامرى"
وفيما يبدو أنها ليست في الاستعارة كما هو معروف في الحكايات وإنما القوم جمعوها فيما بعد غرق القوم وخروج جثثهم وعليها الحلى للشاطىء
والمفسرون على أن قوله سبحانه :
" ويمنعون الماعون "
في منع الناس استعارة الأشياء من بعضهم البعض بينما هى :
منع التعاون بكل أنواعه في الخير
وقد عرفتها الموسوعة الفقهية حيث قالت:
"التَّعْرِيفُ:
1 - الاِسْتِعَارَةُ هِيَ: طَلَبُ الإْعَارَةِ، وَالإْعَارَةُ تَمْلِيكُ الْمَنْفَعَةِ بِلاَ عِوَضٍ
وتناولت الموسوعة أنواع حكم الاستعارة فقسمتها إلى مستحبة وواجبة ومحرمة ومندوبة حيث قالت :
"(صِفَتُهَا) حُكْمُهَا التَّكْلِيفِيُّ:
2 - الأْصْل أَنَّ مَنْ أُبِيحَ لَهُ أَخْذُ شَيْءٍ أُبِيحَ لَهُ طَلَبُهُ،وَمَنْ لاَ فَلاَ.
وَيَخْتَلِفُ حُكْمُهَا بِحَسَبِ الْحَالَةِ الَّتِي يَتِمُّ فِيهَا الطَّلَبُ.
فَقَدْ تَكُونُ الاِسْتِعَارَةُ وَاجِبَةً إِذَا تَوَقَّفَ عَلَيْهَا إِحْيَاءُ نَفْسٍ، أَوْ حِفْظُ عِرْضٍ، أَوْ نَحْوُ ذَلِكَ مِنَ الأْمُورِ الضَّرُورِيَّةِ، لأِنَّ سَدَّ الضَّرُورَاتِ وَاجِبٌ لاَ يَجُوزُ التَّسَاهُل فِيهِ، وَمَا لاَ يَتِمُّ الْوَاجِبُ إِلاَّ بِهِ فَهُوَ وَاجِبٌ .
وَقَدْ تَكُونُ مَنْدُوبَةً لِيَسْتَعِينَ بِهَا عَلَى الْخَيْرِ كَاسْتِعَارَةِ الْكُتُبِ النَّافِعَةِ.
وَتَكُونُ الاِسْتِعَارَةُ مَكْرُوهَةً، عِنْدَمَا يَكُونُ فِيهَا مِنَّةٌ، وَلِحَاجَةٍ لَهُ مَنْدُوحَةٌ عَنْهَا، وَقَدْ عَدَّ الْفُقَهَاءُ مِنْ ذَلِكَ اسْتِعَارَةُ الْفَرْعِ أَصْلَهُ لِخِدْمَتِهِ، لِمَا فِي ذَلِكَ مِنْ ذُل الْخِدْمَةِ الَّتِي يَجِبُ أَنْ يُنَزَّهَ عَنْهَا الآْبَاءُ.
وَقَدْ تَكُونُ الاِسْتِعَارَةُ مُحَرَّمَةً، كَمَا لَوْ اسْتَعَارَ شَيْئًا لِيَتَعَاطَى بِهِ تَصَرُّفًا مُحَرَّمًا، كَاسْتِعَارَتِهِ سِلاَحًا لِيَقْتُل بِهِ بَرِيئًا، أَوْ آلَةَ لَهْوٍ لِيَجْمَعَ عَلَيْهَا الْفُسَّاقَ وَنَحْوَ ذَلِكَ. "
والاستعارة هى نوع من أنواع التعاون بين الناس ومن ثم هى على نوعين :
استعارة للبر والتقوى وهما الخير وهى مباحة
استعارة للاثم والعدوان وهما الشر وهر محرمة
وفى المعنى قال سبحانه :
" وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعانوا على الاثم والعدوان "
وتناولت الموسوعة ما أسمته لآداب الاستعارة حيث قالت :
"آدَابُ الاِسْتِعَارَةِ:
3 - مِنْ آدَابِهَا:
أ - أَلاَّ يُذِل نَفْسَهُ، بَل إِنِ اسْتَعَارَ اسْتَعَارَ بِعِزٍّ، وَالْفَرْقُ بَيْنَ الاِسْتِعَارَةِ وَالاِسْتِجْدَاءِ: أَنَّ الاِسْتِجْدَاءَ يَكُونُ مَعَ الذُّل، وَالاِسْتِعَارَةُ تَكُونُ مَعَ الْعِزِّ ، وَلِذَلِكَ كَانَ عَلَيْهِ أَنْ يَتْرُكَ الاِسْتِعَارَةَ مِمَّنْ يَمُنُّ عَلَيْهِ طَالَمَا لَهُ مَنْدُوحَةٌ عَنْ ذَلِكَ كَمَا تَقَدَّمَ.
ب - وَأَلاَّ يُلْحِفَ فِي طَلَبِ الإْعَارَةِ، وَالإْلْحَافُ هُوَ إِعَادَةُ السُّؤَال بَعْدَ الرَّدِّ، وَقَدْ ذَمَّ اللَّهُ الْمُلْحِفِينَ بِالسُّؤَال بِقَوْلِهِ تَعَالَى {تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا}وَإِنَّمَا نَهَى عَنْهُ لأِنَّ هَذَا الإْلْحَافَ قَدْ يُخْرِجُ الْمُعِيرَ عَنْ طَوْرِهِ، فَيَقَعُ فِي شَيْءٍ مِنَ الْمَحْظُورَاتِ، كَالْكَلاَمِ الْبَذِيءِ وَنَحْوِ ذَلِكَ، وَهُوَ أَذًى يُنْزِلُهُ الْمُسْتَعِيرُ بِالْمُعِيرِ،
قَال عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: لاَ تُلْحِفُوا فِي الْمَسْأَلَةِ .
وَلَكِنْ يَجُوزُ التَّكْرَارُ لِبَيَانِ مَسِيسِ الْحَاجَةِ إِلَى الاِسْتِعَارَةِ.
ج - وَأَنْ يُقَدِّمَ الاِسْتِعَارَةَ مِنَ الرَّجُل الصَّالِحِ عَلَى الاِسْتِعَارَةِ مِنْ غَيْرِهِ، لِمَا يَتَحَرَّاهُ الصَّالِحُونَ مِنَ الْمَال الْحَلاَل، وَلِمَا يَحْمِلُونَهُ مِنْ نُفُوسٍ طَيِّبَةٍ تَجُودُ بِالْخَيْرِ.
قَال النَّبِيُّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: إِنْ كُنْتَ سَائِلاً لاَ بُدَّ فَاسْأَل الصَّالِحِينَ.
د - وَأَلاَّ يَسْأَل بِوَجْهِ اللَّهِ، وَلاَ بِحَقِّ اللَّهِ، كَقَوْلِهِ: أَسْأَلُكَ بِوَجْهِ اللَّهِ، أَوْ بِحَقِّ اللَّهِ أَنْ تُعِيرَنِي كَذَا، لِمَا فِيهِ مِنِ اتِّخَاذِ اسْمِ اللَّهِ تَعَالَى آلَةً.
قَال عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: لاَ يُسْأَل بِوَجْهِ اللَّهِ إِلاَّ الْجَنَّةُ
وَقَال: مَلْعُونٌ مَنْ سَأَل بِوَجْهِ اللَّهِ"
بالطبع المفروض بين المسلمين وبعضهم وبين المسلمين وأهل الذمة من الجيران عدم رفض الطلب طالما المطلوب موجود
والاستعارة في الغالب تكون في الأدوات كالأطباق والأكواب والسكاكين والملاعق وأحيانا الكراسى وقليلا ما تكون في الطعام مثل شىء انتهى عند أهل الدار والدكاكين مقفلة كالملح والزيت والسكر والشاى وما شابه
وفى زمننا هذا لم تعد هذه الأمور تحدث إلا نادرا بينما من عدة عقود كانت تلك الاستعارات تحدث بصورة شبه يومية بين الجيران حيث كان معظم الناس يعملون بالفلاحة وعندهم خزين من الأشياء في بيوتهم وأما حاليا فقد تحول معظم الناس إلى موظفين أو عمال ولم يبق سوى القليل يعملون بالفلاحة والمرتبات والمعاشات والأجور لا تسمح إلا للقليل منهم بعمل خزين
وفى الروايات نجد رواية المرأة المخزومية التى كانت تستعير الأشياء من الناس وتجحدها
والمقصود :
أنها كانت تستعير الآلات وأحيانا الحلى ثم تقول أنها لم تأخذ منهن شىء ولما كثرت الشكوى منها ولم ترجع ما أخذت اعتبرت سارقة وتم قطع يدها
ومن روايات حديثها :
(1316) عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : " كَانَتِ امْرَأَةٌ مَخْزُومِيَّةٌ تَسْتَعِيرُ الْمَتَاعَ وَتَجْحَدُهُ ، فَأَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تُقْطَعَ يَدُهَا " رواه مسلم
وأهل الفقه جمهورهم على عدم صحة تلك الرواية وأن من يأخذ الشىء المستعار الذى أسموه العارية لا تقطع يده لأن السرقة عندهم تخالف كتاب الله وهى أن يكون المسروق مخبأ أى مخفى في البيت
وهى وجهة نظر مغلوطة فالسرقة هى :
اخذ مال المال سواء كان ظاهر أو خفى فالظاهر كما في قصة أخو يوسف (ص) كان المسروق وهو الصواع ليس مخفى وإنما ظاهر لأنهم يغرفون به الطعام من الأجولة أو المخازن فلم يكونوا يقفلون عليه في صندوق أو خزنة وفى المعنى قال سبحانه على لسان اخوته :
" إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل "
كما أن المسروق من مال الشعب عموما لا يمنع القطع لأن كما يقولا أهل افقه السارق شريك فيه أى يملك فيه كغيره
ولو أخذنا بوجهة النظر تلك فسرقة مال الشعب بهذا الشكل تكون مباحة للكل لأنه لا يوجد عقاب مناسب عند الفقهاء وعقابهم هو التعزير بعشر ضربات سواء سرقت الملاليم أم سرقت المليارات
وصورة الاستعارة الأشهر في المؤسسات الحالية هى :
استعارة الكتب من مكتبات المدارس والكليات والمكتبات العامة واعادتها بعد القراءة وهى صورة من صورة الاستعارة النافعة


 





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الاسْتِعَارَة, الإسلام

جديد منتدى للمواضيع العامه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:15 AM



مملكة خواطر العشاق
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

الاعلانات النصيه
شبكة همس الشوق مركز تحميل همس الشوق الشات الكتابي همس الشوق مملكة خواطر العشاق المصممه قمر ديزاين شبكة همس الشوق
شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق

 

{ تذكير الصلاة عماد الدين   )
   
||