ننتظر تسجيلك هـنـا

 



 

         :: مراجعة لمقال الفاحشة والإثم في القرآن بين الوصف والتحريم ( الكاتب : عطيه الدماطى )       :: الإعلان عن مشروع استيطاني إسرائيلي "سيدفن" فكرة الدولة الفلسطينية ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: غضب عربي وإسلامي من حديث نتنياهو عن "إسرائيل الكبرى" ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: تفاقم أزمة الكهرباء في العراق .. غضب شعبي وحلول بديلة كارثية ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: السودان: أسوأ تفش للكوليرا منذ سنوات وأوروبا تدعو لإدخال المساعدات ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: قمةٌ بين ترامب وبوتين في ألاسكا - هل تَكتُبُ نهايةَ حرب أوكرانيا؟ ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: أزمة السكك الحديدية .. الحكومة الألمانية تطيح برئيس "دويتشه بان" ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: البسملة فى دين الله ( الكاتب : عطيه الدماطى )       :: ارتفاع أعداد الطعون القضائية بألمانيا بسبب رفض طلبات اللجوء ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: عون للارجاني: لبنان منفتح على إيران في حدود السيادة والاحترام ( الكاتب : انفاس معشوقي )      

خواطر العشاق من خواطر العشاق : تجربه

 

 
   
{ اعلانات مملكة خواطر العشاق ) ~
 
 
 
   
فعاليات مملكة خواطر العشاق
 
 

العودة   مملكة خواطر العشاق > مملكة المواضيع العامه > للمواضيع العامه

للمواضيع العامه لكل المواضيع والمقالات العامة والمواضيع الثقافية

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات انفاس معشوقي
اللقب
المشاركات 931
النقاط 510
بيانات خاطرة العشاق
اللقب
المشاركات 517042
النقاط 125502


الاجتهاد في الإسلام

للمواضيع العامه


الاجتهاد في الإسلام

الاجتهاد في الإسلام اخترع أهل الفقه طبقا لرواية ألفها الضالون الاجتهاد غير مبالين بأن الاجتهاد هو : تكذيب لقوله سبحانه : " ما فرطنا في الكتاب من شىء " وأيضا

 
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 3 - 2 - 2025, 08:38 PM
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~
الله الله الله
الأوسمه
 عضويتي » 223
 جيت فيذا » 2 - 5 - 2023
 آخر حضور » اليوم (11:51 AM)
 فترةالاقامة » 836يوم
  النشاط اليومي » 137
مواضيعي » 626
الردود » 520
عددمشاركاتي » 1146
تلقيت إعجاب » 142
الاعجابات المرسلة » 0 142
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهEgypt
جنسي  » Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
المخالفات  » 0/0 (0)
تقييم المستوى  » 0
 التقييم » عطيه الدماطى is on a distinguished road
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل cola
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاتة المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةaction
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي الاجتهاد في الإسلام



الاجتهاد في الإسلام
اخترع أهل الفقه طبقا لرواية ألفها الضالون الاجتهاد غير مبالين بأن الاجتهاد هو :
تكذيب لقوله سبحانه :
" ما فرطنا في الكتاب من شىء "
وأيضا :
" وكل شىء فصلناه تفصيلا"
وأيضا :
" ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء "
وهذه الآيات تعنى أن كل شىء وركزوا على عبارة كل شىء قد تم بيان أحكامه ومن ثم لم يدع الله لبشر أيا كان أن يجتهد في مسألة ما لأن أحكام كل القضايا وهى المسائل موجودة في كتابه
ولذا قال أهل الفقه :
" لا اجتهاد مع نص"
وطبقا لكتاب الله لا يوجد شىء يمكن أن يجتهد في حكمه لأن الله بين كل الأحكام
ولكن لأن هناك فئة من البشر تحتاج للفقه البشرى الذى يحلل الحرام ويجرم الحلال اخترعت تلك الفئة الضالة رواية :
"إذا حَكَمَ الحاكِمُ فاجْتَهَدَ ثُمَّ أصابَ فَلَهُ أجْرانِ، وإذا حَكَمَ فاجْتَهَدَ ثُمَّ أخْطَأَ فَلَهُ أجْرٌ رواه البخارى
وفى رواية القاضى وفى رواية الإمام وفى رواية...
والرواية تعارض كتاب الله في الثواب في التالى :
أولا أن الثواب حسنات وليس أجرا أو أجران كما قال سبحانه :
" من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "
ثانيا أن المسلمين كلهم لهم أجرين أى كفلين حيث قال سبحانه :
"يا أيها الذين أمنوا اتقوا الله وأمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته"
ثالثا أن الاجتهاد في الأحكام شرك لأن من يصدر التشريع بشرى
وهناك رواية أخرى تناقض هذه الرواية حيث تدخل المخطىء النار سواء كان عن عمد والمقصود الغلط عن علم أو عن جهل وهى :
"القضاة ثلاثة: واحد في الجنة واثنان في النار؛ فأما الذي في الجنة فرجل عرف الحق فقضى به، ورجل عرف الحق فجار فهو في النار، ورجل قضى للناس على جهل فهو في النار" رواه أبو داود.
بالطبع الرواية الثانية هى الأخرى لم يقلها النبى الخاتم(ص) فمن أخطأ عن غيرعمد لا يدخل النار بدليل أن داود(ص) أخطأ الحكم في قضية الغنم والزرع بينما فهمها ابنه سليمان (ص)
وفى هذا قال سبحانه :
"وداود وسليمان إذ يحكمان فى الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين ففهمناها سليمان وكلا أتينا حكما وعلما"
وبدليل قوله سبحانه :
"وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم"
بقيت كلمة وهى :
أن الله أعطانا في بعض الأحكام اختيارات متعددة بعضها قد يكون من مئات مثل اختيار الزوجة فالزوج يختارها من عشرات أو مئات يعرفهن في البلدة وخارجها أو حتى لا يعرفهن واختيار الزوج فالزوجة تختاره من بين من تقدموا للزواج منها
وبعض الأحكام قد يكون الاختيار من اثنين مثل :
مهر المطلق الذى تم دفعه قبل الدخول ولم يدخل بالزوجة فالمطلقة الواجب عليها هى أو ولى أمرها رد نصف المهر وخيرها في النصف الثانى أن تحتفظ بالنصف الثانى أو تعيده إلى المطلق وهو الأفضل وفى هذا قال سبحانه :
"وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم إلا أن يعفون أو يعفو الذى بيده عقدة النكاح وأن تعفوا أقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم"
وهذا يعتبر اجتهاد من المطلقة أو وليها ولكن اسمه :
الاختيار
وهذه الاختيارات من متعدد تدخل ضمن حكم الله بالشورى كما قال سبحانه :
" وأمرهم شورى بينهم "
والشورى تكون في كل شىء أباح الله فيه اختيارات متعددة مثل اختيار الحاكم أو رئيس المؤسسة أو اختيار الزوج أو الزوجة أو أى تخطيط لعمل مؤسسات أو مشاريع
ومن بين أمور الاختيارات بالرد إلى أولى الأمر والمقصود :
استنباط أمور الخوف وأمور الأمن حيث قال سبحانه :
"وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولى الأمر لعلمه الذين يستنبطونه منهم"
بالطبع المقصود هنا الاشاعات وأشباهها من الأمور
بالطبع من الاختيارات التى يمكن تسميتها اجتهادا ما يفعله الإنسان ذكرا أو أنثى في بعض ألأمور للمنفعة مثل :
طرح أخت موسى (ص) على قوم فرعون اقتراح هو :
أن تدلهم على من يكفله والمقصود :
من يرضعه
فالاقتراحات هى من قبيل الاجتهادات وهى الاختيارات
وفى هذا قال سبحانه :
"وقالت لأخيه قصيه فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون وحرمنا عليه المراضع من قبل فقالت هل أدلكم على أهل بيت يكفلونه لكم وهم له ناصحون"
ومثل المرأة المجادلة فقد طرحت طرحا وهو أن الظهار ليست طلاقا
بالطبع الاجتهاد كما يفهمه أهل الفقه فتح على الأمة أبواب جهنم في الحقيقة فلم يعد هناك حكم في الإسلام إلا وفيه اختلافات متعددة متنوعة والمصيبة على كل منها أدلة من الروايات ومن ثم تفرقت الأمة إلى فرق وفى الحقيقة أمم متعددة في العقائد وحتى فيما يسمى العبادات كالصلاة والحج وغيرها فلم يعد هناك شىء يمكن الاتفاق عليه فحتى وإن كتب في الكتب اتفق عليه العلماء فهذا يعنى أن العلماء إما علماء المذهب العقيدى كالسنة والشيعة والاباضية والصوفية وإما علماء المذهب الفقهى ففى المذهب السنى مذاهب متعددة شافعية وحنفية ومالكية وحنبلية وظاهرية وهناك مذاهب فقهية اختفت كالداودية وغيرها من المذاهب التى لم يكن لها تلاميذ وفى المذهب الشيعى هناك الاثنى عشرية والاسماعيلية والأوحدية ...
كل شىء في حياتنا الدينية اختلفوا فيه بسبب الاجتهاد حتى الله نفسه اختلفت المذاهب فيه اختلافات متعددة مثل:
مسألة الرؤية
مسألة تجسده
مسألة نزول في المكان
ماهيته
أصبح الدين بسبب الاجتهادات المبنية على الروايات في معظمها إن لم يكن كلها أديان متعددة مع أن الرب واحد والدين واحد وحتى الرسول الأخير (ص) واحد وما نزله عليه واحد


 





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الاجتهاد, الإسلام

جديد منتدى للمواضيع العامه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:16 PM



مملكة خواطر العشاق
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

الاعلانات النصيه
شبكة همس الشوق مركز تحميل همس الشوق الشات الكتابي همس الشوق مملكة خواطر العشاق المصممه قمر ديزاين شبكة همس الشوق
شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق

 

{ تذكير الصلاة عماد الدين   )
   
||