28 - 3 - 2023
|
|
|
|
|
عضويتي
»
209
|
جيت فيذا
»
18 - 3 - 2023
|
آخر حضور
»
6 - 5 - 2023 (11:09 AM)
|
فترةالاقامة
»
448يوم
|
النشاط اليومي
»
024
|
مواضيعي
»
7
|
الردود
»
102
|
عددمشاركاتي
»
109
|
تلقيت إعجاب
»
2
|
الاعجابات المرسلة
»
0
2
|
الاقامه
»
|
حاليآ في
»
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
العمر
»
سنة
|
الحالة الاجتماعية
»
اعزب
|
المخالفات
»
0/0 (0)
|
تقييم المستوى
»
0
|
التقييم
»
|
مشروبى المفضل
»
|
الشوكولاته المفضله
»
|
قناتك المفضلة
»
|
ناديك المفضل
»
|
سيارتي المفضله
»
|
|
|
|
|
|
خطبة قصيرة عن الموت
إنَّ الحمدلله الذي هدى برحمته المهتدين، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأنَّ محمدًا عبده ورسوله، أما بعد[14]: إخوة الإسلام، إنَّ ساعة الموت مارَّة على كل إنسان وحيوان ونبات لا محالة، وليس لأحد أن يدفعها أو يؤخرها عن نفسه ليتوب عمَّا أساء، أو يحسن فيما ترك، قال تعالى: {فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ}[15]، فهي ساعة مباغتة نهائية؛ لذا من الأفضل أن يستعدَّ لها المسلم، ولا تشغله الدنيا عن العمل لهذه الساعة؛ لأنَّ الوقت لن يسعفه، ولا أحد يعلم حين ساعته، والمسلم الفطن العاقل يتوب عن ذنوبه عند حصولها، ولا يطيل الأمل في الحياة لأنَّ الآجال لا يعلمها إلا الله تعالى. اللهم أحسن ختامنا، وتوفنا وأنت راضٍ عنا يا رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
|
|