ننتظر تسجيلك هـنـا

 



 

         :: مراجعة لمقال الفاحشة والإثم في القرآن بين الوصف والتحريم ( الكاتب : عطيه الدماطى )       :: الإعلان عن مشروع استيطاني إسرائيلي "سيدفن" فكرة الدولة الفلسطينية ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: غضب عربي وإسلامي من حديث نتنياهو عن "إسرائيل الكبرى" ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: تفاقم أزمة الكهرباء في العراق .. غضب شعبي وحلول بديلة كارثية ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: السودان: أسوأ تفش للكوليرا منذ سنوات وأوروبا تدعو لإدخال المساعدات ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: قمةٌ بين ترامب وبوتين في ألاسكا - هل تَكتُبُ نهايةَ حرب أوكرانيا؟ ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: أزمة السكك الحديدية .. الحكومة الألمانية تطيح برئيس "دويتشه بان" ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: البسملة فى دين الله ( الكاتب : عطيه الدماطى )       :: ارتفاع أعداد الطعون القضائية بألمانيا بسبب رفض طلبات اللجوء ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: عون للارجاني: لبنان منفتح على إيران في حدود السيادة والاحترام ( الكاتب : انفاس معشوقي )      

خواطر العشاق من خواطر العشاق : تجربه

 

 
   
{ اعلانات مملكة خواطر العشاق ) ~
 
 
 
   
فعاليات مملكة خواطر العشاق
 
 


للمواضيع العامه لكل المواضيع والمقالات العامة والمواضيع الثقافية


الاقتباس فى كتاب الله

للمواضيع العامه


الاقتباس فى كتاب الله

الاقتباس فى كتاب الله عرفت احدى الموسوعات الاقتباس حيث قالت : التّعريف : 1 - الاقتباس في اللّغة : هو طلب القبس ، وهو الشّعلة من النّار ، ويستعار لطلب

 
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10 - 12 - 2024, 08:30 PM
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~
الله الله الله
الأوسمه
 عضويتي » 223
 جيت فيذا » 2 - 5 - 2023
 آخر حضور » اليوم (11:51 AM)
 فترةالاقامة » 836يوم
  النشاط اليومي » 137
مواضيعي » 626
الردود » 520
عددمشاركاتي » 1146
تلقيت إعجاب » 142
الاعجابات المرسلة » 0 142
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهEgypt
جنسي  » Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
المخالفات  » 0/0 (0)
تقييم المستوى  » 0
 التقييم » عطيه الدماطى is on a distinguished road
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل cola
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاتة المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةaction
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي الاقتباس فى كتاب الله



الاقتباس فى كتاب الله
عرفت احدى الموسوعات الاقتباس حيث قالت :
التّعريف :
1 - الاقتباس في اللّغة : هو طلب القبس ، وهو الشّعلة من النّار ، ويستعار لطلب العلم ، قال الجوهريّ في الصّحاح : اقتبست منه علماً : أي استفدته .
وفي الاصطلاح : تضمين المتكلّم كلامه - شعراً كان أو نثراً - شيئاً من القرآن أو الحديث ، على وجهٍ لا يكون فيه إشعار بأنّه من القرآن أو الحديث ."
وقد وردت كلمات من الجذر قبس فى كتاب الحالى وهى :
الأولى :
قبس
وفى هذا قال سبحانه :
"إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُمْ بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ"
وقد فسر الله الشهاب القبس بأنه جذوة من النار والمقصود :
قطعة من النار
وفى هذا قال سبحانه نفس القصة :
" قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ"
الثانية :
نقتبس
والآية تقول أن المنافقين قالوا للمؤمنين :
ذرونا نقتبس من نوركم
والمقصود :
دعونا نأخذ بعض من حسناتكم كى ندخل الجنة
فيسمعون صوتا يقول لهم :
عودوا للخلف والمقصود للحياة الدنيا إن كنتم تقدرون فالتمسوا نورا والمقصود
فاعملوا صالحا
ثم يتم الفصل بين الفريقين بسور من جانب الجنة فيه المسلمون ومن جانب فيه المنافقين والكفار
وفى المعنى قال سبحانه :
"يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ"
ومن ثم يكون معنى الاقتباس هو :
أخذ جزء من كل لمنفعة ما
وقد اقتصر المعنى على معنى أخذ قول قاله أحدهم سواء الله أو غيره للاستدلال به على شىء ما
وقسمت الموسوعة أنواع الاقتباس الكلامى إلى التالى :
"أنواعه :
الاقتباس على نوعين :
أحدهما :
ما لم ينقل فيه المقتبس ( بفتح الباء ) عن معناه الأصليّ ، ومنه قول الشّاعر :
قد كان ما خفت أن يكونا إنّا إلى اللّه راجعونا
وهذا من الاقتباس الّذي فيه تغيير يسير ، لأنّ الآية { إنّا إليه راجعون } .
والثّاني : ما نقل فيه المقتبس عن معناه الأصليّ كقول ابن الرّوميّ :
لئن أخطأت في مدحك ما أخطأت في منعي
لقد أنزلت حاجاتي ( بوادٍ غير ذي زرعٍ )
فقوله { بوادٍ غير ذي زرعٍ } اقتباس من القرآن الكريم ، فهي وردت في القرآن الكريم بمعنى " مكّة المكرّمة " ، إذ لا ماء فيها ولا نبات ، فنقله الشّاعر عن هذا المعنى الحقيقيّ إلى معنًى مجازيٍّ هو :
" لا نفع فيه ولا خير " ."
ومن ثم الاقتباس الإنسانى من الغير كما هو نقل بعض كلام القرآن إما يكون بنفس المعنى الذى أراده الله كما فى مثال الرجوع إلى الله وإما تغيير المعنى إلى معنى أخر كما فى مثال بواد غير ذى زرع فالوادى المقدس منع الله فيه الزرع لكونه مكان لتجمع الناس لقضاء مناسك الحج والعمرة وهو فائدة للناس بينما ما قاله الشاعر هو :
ذم لمنع منعه حاجته
وذكرت الموسوعة حكم الاقتباس من القرآن حيث أحلته إن كان الهدف منه فائدة للناس وحرمته إذا كان الغرض منه صرف الناس إلى الباطل وهو القصد السوء حيث قالت :
" يرى جمهور الفقهاء جواز الاقتباس في الجملة إذا كان لمقاصد لا تخرج عن المقاصد الشّرعيّة تحسيناً للكلام ، أمّا إن كان كلاماً فاسداً فلا يجوز الاقتباس فيه من القرآن ، وذلك ككلام المبتدعة وأهل المجون والفحش .
قال السّيوطيّ :
لم يتعرّض له المتقدّمون ولا أكثر المتأخّرين ، من الشّافعيّة مع شيوع الاقتباس في أعصارهم واستعمال الشّعراء له قديماً وحديثاً
وقد تعرّض له جماعة من المتأخّرين ، فسئل عنه الشّيخ العزّ بن عبد السّلام فأجازه ، واستدلّ له بما ورد عنه صلى الله عليه وسلم من قوله في الصّلاة وغيرها :
« وجّهت وجهي ... » إلخ .
وقوله :
« اللّهمّ فالق الإصباح وجاعل اللّيل سكناً والشّمس والقمر حسباناً اقض عنّي الدّين وأغنني من الفقر » .
وفي سياق الكلام لأبي بكرٍ ... { وسيعلم الّذين ظلموا أيّ منقلبٍ ينقلبون } .
وفي حديثٍ لابن عمر ... { لقد كان لكم في رسول اللّه أسوة حسنة } .
وقد اشتهر عند المالكيّة تحريمه وتشديد النّكير على فاعله ، لكن منهم من فرّق بين الشّعر فكره الاقتباس فيه ، وبين النّثر فأجازه .
وممّن استعمله في النّثر من المالكيّة القاضي عياض وابن دقيق العيد وقد استعمله فقهاء الحنفيّة في كتبهم الفقهيّة ."
وذكرت الموسوعة تقسيم أخر للاقتباس حيث قسمته لمقبول ومباح وممنوع حيث قالت نقلا عن السيوطى :
"ونقل السّيوطيّ عن شرح بديعيّة ابن حجّة أن الاقتباس ثلاثة أقسامٍ :
الأوّل : مقبول ، وهو ما كان في الخطب والمواعظ والعهود .
والثّاني : مباح ، وهو ما كان في الغزل والرّسائل والقصص .
والثّالث : مردود ، وهو على ضربين .
أحدهما :
اقتباس ما نسبه اللّه إلى نفسه ، بأن ينسبه المقتبس إلى نفسه ، كما قيل عمّن وقع على شكوى بقوله :
{ إنّ إلينا إيابهم ، ثمّ إنّ علينا حسابهم } .
والآخر : تضمين آيةٍ في معنى هزلٍ أو مجونٍ .
قال السّيوطيّ : وهذا التّقسيم حسن جدّاً ، وبه أقول "
وهو تقسيم لا أساس له فالمقبول والمباح كلاهما مباح ومن ثم لا داعى لهذا التقسيم
بالطبع :
الاقتباس الحسى وهو المذكور فى القرآن نادرا ما يستعمله أحد فى الحياة وغالبا ما يستعمل بمعنى السرقة أو الأخذ دون علم صاحب الشىء ثم اخباره بالأخذ
وقد أحل أهل اللغة مكانه الاقتباس الكلامى حتى نسى الناس المعنى فى كتاب الله نسيانا شبه تام


 





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الاقتباس, كتاب

جديد منتدى للمواضيع العامه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:45 PM



مملكة خواطر العشاق
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

الاعلانات النصيه
شبكة همس الشوق مركز تحميل همس الشوق الشات الكتابي همس الشوق مملكة خواطر العشاق المصممه قمر ديزاين شبكة همس الشوق
شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق

 

{ تذكير الصلاة عماد الدين   )
   
||