ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

         :: ومن العمل ما كان قتلا عمدا (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الرد على مقال أيهما أرقى الإنسان أم البشر؟ (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: التزييف في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الألقاب فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الغضب في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: دعونا نرحب بضيفنا الجديد عبير رمضان (آخر رد :خاطرة العشاق)       :: السماد فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: اللِثامٌ في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: حبل الحبلة في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الخفارة في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)      

 

 

 

     
   
     
{ اطلب لوكك من مملكة خواطر العشاق  )
   
     
 
..{ ::: فعاليات مملكة خواطر العشاق:::..}~
 
 

 
     

العودة   مملكة خواطر العشاق > مملكة المواضيع العامه > للمواضيع العامه

للمواضيع العامه لكل المواضيع والمقالات العامة والمواضيع الثقافية

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
أفضل مشارك
بيانات عطيه الدماطى
اللقب سكان خواطر
المشاركات 1108
النقاط 30
بيانات خاطرة العشاق
اللقب
المشاركات 12092
النقاط 2250

الأبْنَة في الإسلام

الأبْنَة في الإسلام الأبنة في الفقه والعرف مرض يصيب المستقيم والإست وقد قال الفقهاء فيه كلام لا يعقل عندما قالوا في تعريفه بالموسوعة الفقهية: "نَوْعٌ مِنَ الأْمْرَاضِ الَّتِي تَحْدُثُ فِي

 
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 23 - 12 - 2024, 06:14 PM
سكان خواطر
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
SMS ~
الله الله الله
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 223
 تاريخ التسجيل : 2 - 5 - 2023
 فترة الأقامة : 790 يوم
 أخر زيارة : اليوم (04:52 PM)
 المشاركات : 1108 [ + ]
 التقييم : 30
 معدل التقييم : عطيه الدماطى is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الأبْنَة في الإسلام



الأبْنَة في الإسلام
الأبنة في الفقه والعرف مرض يصيب المستقيم والإست وقد قال الفقهاء فيه كلام لا يعقل عندما قالوا في تعريفه بالموسوعة الفقهية:
"نَوْعٌ مِنَ الأْمْرَاضِ الَّتِي تَحْدُثُ فِي بَاطِنِ الدُّبُرِ يَجْعَل صَاحِبَهُ يَشْتَهِي أَنْ يُفْعَل بِهِ الْفِعْل الْمُحَرَّمُ، وَهُوَ فِعْل قَوْمِ لُوطٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ."
وبالبحث عن هذا المرض في الكتب الطبية الحديثة لا وجود لهذا المرض بالصفة التى وصفها به الفقهاء وأقرب مرض في الطب الحالى هو :
مرض الحكة الشرجية وهو مرض له أسباب متعددة كالالتهابات والفطريات والديدان خاصة الديدان الدبوسية وله علاجات مختلفة وهو لا يتسبب فيما قاله الفقهاء من طلب النكاح في الدبر
وأما في كتب الطب التراثية فقد بين ابن سينا أن سبب المرض هو تعود الرجل على أن يفعل به الرجال الفاحشة حيث قال فى كتاب القانون :
"فصل في الأبنة :
الأبنة في الحقيقة علة تحدث لمن اعتاد أن تطأه الرجال وبه شهوة كثيرة وهمية ومني كثير غير متحرك وقلبه ضعيف وانتشاره ضعيف في الأصل أو قد ضعف الان فكان قد اعتاد الجماع فهو يشتهيه ولا يقدر عليه أو يقدر عليه قدرة واهية فهو يشتهي أن يرى مجامعة تجري بين إثنين .
وأقربه ما كان معه فحينئذ تتحرك شهوته فإما أن ينزل إذا جومع أو ينهض معه قوة عضوه فيتمكن من قضاء شهوته .
ففريق منهم إنما تنهض شهوته وتتحرَك إذا جومع وحينئذ يشغله لذة الإنزال بفعل منه لذلك أو بغير فعل وفريق إذا عوملوا بذلك لم ينزلوا حينئذ بل يمكن أن يعاملوا غيرهم ."
واعتبره ابن سينا مرض وهمى والمقصود أنه لا يحدث إلا بسبب من الإنسان وهو فعل الفاحشة فى الدبر من الرجال وليس مرض بأسباب من المخلوقات الأخرى حيث قال :
"وهو بالجملة من سقوط النفس وخبث الطبع ورداءة العادة والمزاج الأنثوي وربما كانت أعضاؤهم أجمل من أعضاء الذكران .
واعلم أن جميع ما يقال غير هذا باطل .
وأجهل الناس من يريد أن يعالجهم بعلاج وإنما مرضهم وهمي لا طبعي"
وضعف ابن سينا قول البعض بأن السبب هو العصب الحساس فى الشعبة الدقيقة حيث قال :
"فإن نفعهم علاج فيما يكسر الشهوة من الغموم والجوع والسهر والحبس والضرب وقال بعضهم أن سبب الابنة هو أن العصب الحساس الذي يأتي القضيب يتشعب بأولئك شعبتين تتصل دقيقتهما بأصل القضيب والغليظة تنحو نحو الكمرة فتحتاج الدقيقة إلى حك شديد حتى يحس فيتحرك على الإنسان وحينئذ يتأتى له المعاملة وهذا شيء كالعبيد .
والأول هو المعتمد عليه .
وقد سمع من قوم كان لهم من العلم حظ وفي الصناعة الخبيثة مدخل وتصادفت حكايات جماعة منهم على ما ذكر ..ج4ص319
وتناول محمد بن زكريا الرازى فى رسالة الأبنة سبب المرض مرجعا إياه إلى غلبة المنى الأنثوى على الذكرى والذى يتسبب فى حدوث خلقة تتسبب فى الرغبة المذكورة :
"وممَّا أغفله الأوائل: القول في الأُبنة، وسببها، وعلاجها، فإني لم أجد إلى وقْتي هذا لأحد كلامًا تامًّا مُستقصى، بل لم نجد لها عند أكثرِهم ذكرًا، إلا رجُلاً واحدًا، فإنَّه كتب كتابًا في هذا المعنى ووسَمه بـ "الدَّاء الخفي"، ثمَّ لم يأْتِ بسببٍ مُستقل، وعلَّة كافية، ولا مداواة ولا علاج نافع، وأنا قائلٌ في هذا باختِصار، وبِمقدار ما أراه كافيًا - إن شاء الله تعالى"
وقال :
ويحدث عن مثل هذه الخلْقة أن تكون الدَّغدغة والحركة الكائنة عن تَهييج المنيِّ لها بكمِّيَّة في ناحية المعاء المستقيم من خلف، لا من ناحية الثنَّة والعانة؛ لأنَّ ميْل أوعية المنيِّ والبيضتين بالطَّبع إلى هناك؛ ولذلِك قلَّما يوجد مأبون عظيم الخُصَى متسبِّلها، بل يوجد بالضِّدِّ من ذلك، فيكون صغير البيضتَين، متغاصَّة منجذِبة إلى فوق، غائرة في الأرشين في الأمْر الأكثر، وانسيال الخُصَى، وعظم جلْدة البيضتَين وسعتها دليلٌ على عدم الأُبنة لا يخطئ، ويتبعه في الأمر الأكثر عظم القضيب، كما يتبع الأبنة صِغره."
وقد وصف ابن البيطار علاجا للمرض وهو حرق جلد ضبع يسمى ضبع عرجاء حيث قال فى كتاب الجامع لمفردات الأدوية والأغذية فى ضبع عرجاء :
"وزعم بعض الأطباء أن الجلد الذي يكون حول خاصرتها إذا أحرق وسحق بزيت ودهن به دبر المأبون أذهب الأبنة عنه"ج1ص452
ومن المتعلقات بالمعلومات عن المرض اتهام الشيعة عمر بن الخطاب بناء على اشاعة أشاعها نعمة الله الجزائرى أحد علمائهم أن السيوطى ذكر فى مدونة أو حاشيته على كتاب القاموس أن عمر كان أحد خمسة أو ستة مصابون به فى الجاهلية وبتعبيرهم الأخر :
أنه كان يتداوى من الدودة بماء الرجال
والمدافعون عن عمر قالوا أنه لا يوجد كتاب بهذا الاسم فى كتب السيوطى ولا يوجد فى أى كتاب من كتب السنة رواية عن هذا وقالوا أن أصل الفرية وهى الكذبة رواية فى أحد كتب التفسير الشيعية وهو :
تفسير العياشى حيث قال :
" عن محمد بن إسماعيل الرازي عن رجل سماه عن أبي عبد الله قال:
"دخل رجل على أبي عبد الله فقال: السلام عليك يا أمير المؤمنين فقام على قدميه فقال: مه هذا اسم لا يصلح إلا لأمير المؤمنين الله سماه به ولم يسم به أحد غيره فرضى به إلا كان منكوحًا وان لم يكن به ابتلى به...""
والرواية ليس فيها ذكر عمر صراحة وإنما ضمنا لأنه أول من قيل له أمير المؤمنين كما تقول كتب الروايات والتاريخ
والبعض منهم يستدل برواية وردت في طبقات ابن سعد الذي روى قول عمر : "ما بقيَ فيَّ شيء من أمر الجاهلية إلا أني لست أبالي إلى أيّ الناس نكحت، وأيّهم أنكحت"! (راجع الطبقات الكبرى ج3 ص289"
الغريب العجيب هو فهم النكاح على أنه ارتكاب الفاحشة بينما القول ظاهر معنى وهو :
لست أبالى من أى الناس تزوجت وأيهم زوجت
والمعنى أن كل الناس عنده سواء في الزواج سواء تزوج هو أو زوج أولاده لا فرق أن يزوج عبدا أو حرا صاحب غنى أو فقر صاحب نسب معروف أو غير معروف ....
والمعنى الوهمى الذى قاله الفقهاء صدقه عامة الناس ومن ثم تجد الأجيال تربت على قول كلمة :
" هة بتأكلك خلى أحد يبردها لك "
وقد أبدع الفقهاء فيما اخترعوا من أحكام وهى كما تقول الموسوعة الفقهية :
"مَوَاطِنُ الْبَحْثِ:
3 - يَتَكَلَّمُ الْفُقَهَاءُ عَنِ الأْبْنَةِ فِي الاِقْتِدَاءِ فِي بَابِ صَلاَةِ الْجَمَاعَةِ (بُطْلاَنُ الاِقْتِدَاءِ) ، وَفِي الْخِيَارِ (خِيَارُ النَّقِيصَةِ) وَفِي الْقَذْفِ ، وَفِي اللِّوَاطَةِ الْوَارِدِ ذِكْرُهَا فِي كِتَابِ الْحُدُودِ."
وأول الأحكام هو :
حرمان المريض بالداء من الإمامة وهو أمر غريب فالمريض لن يعرف أحد بمرضه هذا لأن الناس يجعلون اظهار مرض مثل هذا عيب ومن ثم يخفونه عن غيرهم والمرض بتعريف الفقهاء لا يمكن لمن يصلون معه معرفته لأن من يمارس الفاحشة فى المجتمع المسلم يتخفى عند ممارسته لها ومعروف أنهم يمارسونها فى الأماكن الخربة وأحيانا القبور المبنية المفتوحة حتى لا يشاهدهم أحد خوفا من العقاب أو الفضيحة
وثانيها هو:
خيار النقيصة والمقصود به :
أن العبد المصاب بداء الأبنة للمشترى أن يرده باعتبار أن المرض عيب فيه يستوجب أن يشتريه بثمن أنقص من الثمن المعروض بسبب هذا العيب
ويسمى الفقهاء هذا :
خيار العيب
وثالثها :
اعتبار من وصف غيره بأنه مأبون قاذف باعتبار المرض سبة لأن من يصاب حسب زعم الفقهاء هم :
الشاذين وبلفظ أخر من يمارسون الفاحشة مع بعضهم
والحقيقة:
أنه مرض عادى وليس له علاقة بارتكاب الفاحشة ولكن الفقهاء هنا يحكمون حسب استخدام الناس للكلمة
ورابعها :
قتل المصاب بالمرض ممن يمارسون الفاحشة باعتباره لوطى والتسمية اللواطة ولوطى تسمية مغلوطة حيث ينسبون إلى الطاهر لوط (ص) جريمة لم يرتكبها أبدا " اخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون"وإنما ارتكبها قومه
الجريمة هى الفاحشة وهى :
زنى الرجال ببعضهم البعض وعقابها ليس قتل الفاعل والمفعول به كما تقول الروايات الكاذبة وإنما العقاب هو :
إيذاء الاثنين بمعنى :
جلدهما مائة جلدة
ودليل حياتهما أنهما يتوبون ومن ثم يجب على المسلمين الاعراض عنهما وهو الكف عن ضربهم وهو جلدهم كما قال سبحانه :
"وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا (15) وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا (16)"
والمقصود جملة :
" فَآذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا"

الموضوع الأصلي: الأبْنَة في الإسلام || الكاتب: عطيه الدماطى || المصدر: مملكة خواطر العشاق

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات






رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأبْنَة, الإسلام

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


أقسام المنتدى

مملكة الاقسام الاسلاميه | مملكة نفحات اسلاميه | مملكة القران الكريم | مملكة سيرة الرسول الكريم وصاحبته عليهم الصلاة والسلام | مملكة الصوتيات والمرئيات الاسلامية | مملكة الحج والعمرة | مملكة المواضيع العامه | للمواضيع العامه | مملكة كرسي الاعتراف | مملكة الاخبار العالمية والعربيه والمحليه | مملكة النقاش والحوارالجاد | مملكة الترحيب بالاعضاء الجدد والتعارف | مملكة للتهاني والاهداءت | ممكلة الاقسام التقنية | مملكة البرامج والحاسوب | مملكة تطوير المنتديات استايلات تصاميم | مملكة الفوتوشوب | مملكة ملحقات الفوتشوب | مملكة خواطر لطلبات التوقيع | مملكة عالم المجتمع والاسره | ممكلة المطبخ الشرقي والشعبي | ممكلة الاثاث والديكورات | ممكلة اناقة ادام | ممكلة الحياة الزوجية والبيت السعيد | ممكلة اقسام الرياضة واخبار العالم | مملكة الرياضة المحلية والعربية والعالمية | ممكلة السيارات والدرجات الهوائية | مملكة البلاك بيري والاي فون والجالكسي | ممكلة التسليه والترفية | مملكة الالعاب والتسليه | مملكة استراحة اعضاء خواطر | مملكة اقسام السياحة والسفر | مملكة السياحه والسفر | مملكة الصور العامه | ممكلة عدسة الأعضاء خواطر | مملكة ملتقى خواطر للإدارة | مملكة القرارات الإدارية | مملكة الشكاوي | مملكة آرشيف المواضيع المكرره | ممكلة الطاقم الاداري والاشراف | مملكة الاقتراحات | مملكة الطب والصحه | مملكة الخيمة الرمضانية | مملكة المطبخ الرمضاني | مملكة المسابقات الرمضانية | مملكة الغرائب والعجائب | الشخصيات الإسلامية | القصص الاسلامية | مملكة الصوتيات والمرئيات الإسلامية | مملكة فتاوى الدعوة | مملكة سلال الدعوة | مملكة عالم حواء | تسريحات مكياج حواء | مملكة ليلة العمر | مملكة الحلويات | ممكلة الاشغال اليدوية والخياطة | مملكة أناقة حواء | مملكة خواطر للأمومة والطفولة | مملكة خواطر ذوي الإحتياجات الخاصة | مملكة خواطرللحياة البرية والطبيعة عالم الحيوان | مملكة خواطر للشخصيات التاريخيه | مملكة الانمي وافلام الكرتون | مملكة الهاكات والقوالب | مملكة شروحات خصائص المنتدى | مملكة تصاميم الاعضاء | مملكة خواطر طلبات الاعضاء التى تم الانتهاء منها | مملكة سلة المحذوفات للمواضيع المخالفه | مجلة مملكة خواطر العشاق | قسم خاص لا ادارة الموقع | مملكة فتاوي | مملكة تطوير الذات | مملكة النكت والفرفشه | مملكة المسابقات والفعاليات | مملكة خواطر العشاق الادبيه | مملكة خواطر الشعر والقوافي | مملكة عاشقة خواطر | خواطرلطلبات اتبادل الاعلاني | مملكة كوفي شوب | خواطر للمقالات الادبيه بأقلام الأعضاء | خواطر صوره وقصيده ومقطع | خواطر دواوين الشعراء | خواطر عذب الكلام والخواطر المنقوله | ادباء وشعراء همس الحصرية | خواطر للادبيات التي تم نشرها بقلم العضو | خواطر كتابات الاعضاء الحصريه | خواطرلمدونات الاعضاء | خواطر لمسابقات المدونات | خواطر الاكسسوارات لتنسيق وتزين المواضيع |




جميع الحقوق لمملكة خواطر العشاق
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
تذكير الصلاة عماد الدين  
   

||