ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

         :: ومن العمل ما كان قتلا عمدا (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الرد على مقال أيهما أرقى الإنسان أم البشر؟ (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: التزييف في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الألقاب فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الغضب في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: دعونا نرحب بضيفنا الجديد عبير رمضان (آخر رد :خاطرة العشاق)       :: السماد فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: اللِثامٌ في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: حبل الحبلة في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الخفارة في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)      

 

 

 

     
   
     
{ اطلب لوكك من مملكة خواطر العشاق  )
   
     
 
..{ ::: فعاليات مملكة خواطر العشاق:::..}~
 
 

 
     


للمواضيع العامه لكل المواضيع والمقالات العامة والمواضيع الثقافية

قد ترى شرا وهو خير

قد ترى شرا وهو خير أراد الله أن يعلم موسى (ص) درسا وهو أن هناك من هو أكثر علما منه ومن ثم أرسله للعبد الصالح(ص) الذى يسمونه باسم الخضر وهو

 
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 17 - 8 - 2024, 09:05 AM
سكان خواطر
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
SMS ~
الله الله الله
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 223
 تاريخ التسجيل : 2 - 5 - 2023
 فترة الأقامة : 790 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (04:52 PM)
 المشاركات : 1108 [ + ]
 التقييم : 30
 معدل التقييم : عطيه الدماطى is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي قد ترى شرا وهو خير



قد ترى شرا وهو خير
أراد الله أن يعلم موسى (ص) درسا وهو أن هناك من هو أكثر علما منه ومن ثم أرسله للعبد الصالح(ص) الذى يسمونه باسم الخضر وهو اسم ليس فى كتاب الله واتفقا على أن يتعلم موسى(ص) من العبد الصالح(ص) ولكن عليه ألا يسأله إلا أن يوضح المعلم له فكان أول شىء فعله العبد الصالح (ص) قتل حيث لقى غلاما بمعنى شابا كافرا عرف من الله أنه يعذب والديه ويكرهما على الكفر فما كان إلا أن قتله
هنا يا للمصيبة فى الظاهر جريمة قتل ومن ثم اعترض موسى(ص) ناسيا شرط التعلم فقال :
" أقتلت نفسا زكية بغير نفس"
وهنا ذكره العبد الصالح (ص) بشرط التعلم فطلب منه موسى (ص)أن يسامحه على عدم تذكره
وسارا فى بلاد الله حتى وصل لما يشبه ميناء صيد فوجد العبد الصالح (ص) سفينة راسية سليمة وأهلها يجهزونها للابحار فقام بإحداث خرق فى السفينة
هنا تصور موسى(ص) مصيبة أخرى وهى أن من يركبون السفينة سيغرقون فانتفض معترضا على عمل العبد الصالح (ص) :
" أخرقتها لتغرق أهلها "
وللمرة الثانية ذكره العبد الصالح (ص) بشرط التعلم فاعتذر إليه وسارا فى بلاد الله حتى وصلا لقرية وكانا جائعان فطلبا الطعام من كل بيت مرا عليه فى قرية ولكن كل الناس رفضوا اطعامهم
ولمح العبد الصالح جدار سوف يقع فقام على الفور وأصلح الجدار حتى أصبح مستقيما فتعجب موسى(ص) من فعل الرجل الخير فى أناس فعلوا الشر فيهما فهب معترضا حيث قال :
" لو شئت لاتخذت عليه أجرا "
وعند ذلك أخبره العبد الصالح (ص) بأن هذا وقت الفراق بينهما لأنه لا يستطيع الصبر وأخبره بأنه قتل الغلام وهو الشاب لكونه كافر عاق يعذب والديه ليكفرا بدين الله وأخبره أن سبب خرق السفينة خرقا غير مهلك هو أن هناك ملك أى قاطع طريق وهو ما يسمونه حاليا قرصان يأخذ أى سفينة صالحة ليس بها عيب ومن ثم خرقها هذا الخرق الظاهرى الذى لا يغرق لكى يترك القرصان السفينة لأهلها كى يسترزقوا منها وأما اقامة الجدار فسببه هو حرمان أهل القرية البخلاء من الحصول على أموال طفلين يتيمين أخفى والدهما ماله تحت الجدار قبل وفاته ومن ثم أقام الجدار حتى يكبر الطفلين ويستخرجا مال والدهما الصالح
وفى القصة قال سبحانه :
"فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا (65) قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا (66) قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (67) وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا (68) قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا (69) قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا (70) فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا (71) قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (72) قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا (73) فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا (74) قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (75) قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا (76) فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا (77) قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا (78) أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا (79) وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا (80) فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا (81) وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا (82)
إذا قد ترى شرا والمقصود جريمة ولكنها فى حقيقتها خيرا وقد ترى خيرا وهو أساسا شر كصلاة المنافقين وزكاتهم التى لم يقبلها الله كما قال :
"وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أن كفروا بالله ورسوله ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون"
والشرور كثيرة فى مجتمعات تتبرع فى الخير ومع هذا فهذا الخير الظاهرى شرا لأن المقصود ليس به رضا الله وإنما ارضاء الناس من أجل أمر كالانتخابات أو دعاية لشركة معينة
وقد ترى لصا يسرق أو مزورا يزور ولكن مع أن الفعل شرا ولكن الغرض منه قد يكون خير وهو توزيع المال على الفقراء أو التخفيف عنهم وأشهر الحكايات فى عالمنا هى :
حكاية على الزيبق وحكاية روبن هود
وفى التاريخ الذى يسمونه الجاهلى ظهرت كما يقال ظاهرة الصعاليك ومنهم الكثير من الشعراء وهم قوم كانوا يغيرون على أموال الأغنياء ويوزعونها على الجوعى والفقراء حتى قال أحدهم وهو السليك بن السلكة :
أَشابَ الرَأسَ أَنّي كُلَّ يَومٍ
أَرى لي خَالَةً وَسطَ الرِجالِ
يَشُقُّ عَلَيَّ أَن يَلقَينَ ضَيماً
وَيَعجِزُ عَن تَخَلُّصِهِنَّ مالي
ونحن فى مرحلة طلب العلم أو قل الشهادة لأنه لم يكن علما كان الصديق ياسر عبد العزيز أو ياسر عبد القادر شابا مرهف الحس يكتب خواطر وحكايات وأشعار وكان يطلب رأينا فيما كتبه وكان من ضمن الحكايات حكاية من يقرأها يظن أنها جريمة فحش علنى على الطريق العام ولكن من يكمل الحكاية يجد أنها خير كثير
الحكاية على حد تذكرى لها :
كانت عن شاب وجد فتاة تعبر ماسورة فوق ترعة فى القرية فوقعت فى الترعة وكادت تغرق فرمى بنفسه خلفها وأخرجها وهى قد شربت من ماء الترعة وأغمى عليها ووضعها على الطريق ولما كان يعرف ما يسمونه فى الاسعافات الأولية قبلة الحياة قام بفتح فمها ونفخ فيه عدة مرات فعادت لها الأنفاس
من رأى المنظر من بعيد رأى شاب يرقد فوق فتاة ويقبلها :
يا نهار أسود ومنيل فجر فى النهار وأمام الناس
لم ينظر من رأى المنظر إلى أن ملابس الفتاة مبلولة وكلها تراب وأن ملابس الفتى مبلولة كلها وعليها طين
لم يكلف نفسه حتى أن يذهب وينهاه هو وهى عن الفجر
لم يفكر كيف يجرأ اثنان فى النهار والناس فى الغيطان أن يرتكبا الفجر فى الطريق العام
من رأى المنظر ذهب للقرية وأخبر الناس أن فلان وفلانة رآهما وهما يرتكبان الفاحشة
تحول الخير إلى شر مطلق تحول الخير الذى فعله الفتى وهو احياء نفس كادت أن تموت إلى شر أصاب الاثنين وفى هذا قال سبحانه :
"من أجل ذلك كتبنا على بنى إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا"
ومن ثم لا تتسرع فى الحكم على فلان أو فلانة
وفى كتاب الله نجد أن يوسف(ص) يرتكب شرا وهو اتهام أخيه بالسرقة ويعذب اخوته بالذهاب والمجىء عدة مرات ومع هذا الظاهر لنا أنه شر نفى الله أن يكون شرا حيث قال :
"فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه ثم استخرجها من وعاء أخيه كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه فى دين الملك إلا أن يشاء الله"
فهذا المكيدة كان عقاب للاخوة على تضييع يوسف(ص) وعلى ظنهم السوء فى والدهم (ص)
وهناك قصة فى كتاب الله تبين أن حتى يمكن للكافر أن يخدع النبى (ص) وجماعة المسلمين
فاللص الذى كان يعلن أنه مسلم ومن معه حكوا للمسلمين أن فلان الكتابى هو الذى قام بسرقة فلان وظلوا يكررون الحكاية كثيرا حتى أصبح النبى (ص) وجماعة المسلمين يدافعون عن اللص ويتهمون البرىء الكافر حتى نزل الوحى الإلهى ناهيا النبى(ص) عن الدفاع عن اللص مثبتا التهمة عليه ومعلنا براءة الكافر الكتابى
ومن ثم كثرة اطلاق الشائعات والحكايات لا ينبغى للناس أن يصدقوها وإنما عليهم التبين وهى التثبت من الحقيقة والتى غالبا ما تكون عكس الشائعة
وفى قصة المجرم الذى اتهم البرىء قال سبحانه :
"وَلَا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا (107) يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا (108) هَاأَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا (109) وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110) وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (111) وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا (112) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ"
إذا ظاهر الأمور قد لا يكون هو نفسه باطنها ومع هذا فإن الباطن والظاهر قد يتفقان فى كثير من الأحيان
مثال أخر من الشر وهو :
حادثة الافك فمن اخترعوا الإفك وهو ليس كما هو مشهور اتهام أم المؤمنين عائشة بالزنى مع صفوان بن المعطل أو اتهام أم المؤمنين مارية القبطية بالزنى وإنما الافك طبقا لكتاب الله كان :
اطلاق شائعة أن العديد من رجال المسلمين كانوا يتبادلون زوجاتهم فى الجماع والمقصود أن عدد كبيرا من المؤمنين والمؤمنات كانوا يرتكبون الزنى مع بعضهم ولذا طلب الله من المؤمنين والمؤمنين ظن الخير فى أنفسهم حيث قال :
"لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ"
فلو كان الأمر يتعلق باثنين فقط ما طلب الله من الكل أن يظنوا الخير فى أنفسهم
واعتبر الله أن الإفك لم يكن شرا بل كان خيرا للمسلمين حيث أظهر المنافقين وأظهر أحكام الافك وأحكام الزنى وأحكام اشاعة الفاحشة فى المجتمع وفى المعنى قال سبحانه :
"إنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ"

الموضوع الأصلي: قد ترى شرا وهو خير || الكاتب: عطيه الدماطى || المصدر: مملكة خواطر العشاق

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات






رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


أقسام المنتدى

مملكة الاقسام الاسلاميه | مملكة نفحات اسلاميه | مملكة القران الكريم | مملكة سيرة الرسول الكريم وصاحبته عليهم الصلاة والسلام | مملكة الصوتيات والمرئيات الاسلامية | مملكة الحج والعمرة | مملكة المواضيع العامه | للمواضيع العامه | مملكة كرسي الاعتراف | مملكة الاخبار العالمية والعربيه والمحليه | مملكة النقاش والحوارالجاد | مملكة الترحيب بالاعضاء الجدد والتعارف | مملكة للتهاني والاهداءت | ممكلة الاقسام التقنية | مملكة البرامج والحاسوب | مملكة تطوير المنتديات استايلات تصاميم | مملكة الفوتوشوب | مملكة ملحقات الفوتشوب | مملكة خواطر لطلبات التوقيع | مملكة عالم المجتمع والاسره | ممكلة المطبخ الشرقي والشعبي | ممكلة الاثاث والديكورات | ممكلة اناقة ادام | ممكلة الحياة الزوجية والبيت السعيد | ممكلة اقسام الرياضة واخبار العالم | مملكة الرياضة المحلية والعربية والعالمية | ممكلة السيارات والدرجات الهوائية | مملكة البلاك بيري والاي فون والجالكسي | ممكلة التسليه والترفية | مملكة الالعاب والتسليه | مملكة استراحة اعضاء خواطر | مملكة اقسام السياحة والسفر | مملكة السياحه والسفر | مملكة الصور العامه | ممكلة عدسة الأعضاء خواطر | مملكة ملتقى خواطر للإدارة | مملكة القرارات الإدارية | مملكة الشكاوي | مملكة آرشيف المواضيع المكرره | ممكلة الطاقم الاداري والاشراف | مملكة الاقتراحات | مملكة الطب والصحه | مملكة الخيمة الرمضانية | مملكة المطبخ الرمضاني | مملكة المسابقات الرمضانية | مملكة الغرائب والعجائب | الشخصيات الإسلامية | القصص الاسلامية | مملكة الصوتيات والمرئيات الإسلامية | مملكة فتاوى الدعوة | مملكة سلال الدعوة | مملكة عالم حواء | تسريحات مكياج حواء | مملكة ليلة العمر | مملكة الحلويات | ممكلة الاشغال اليدوية والخياطة | مملكة أناقة حواء | مملكة خواطر للأمومة والطفولة | مملكة خواطر ذوي الإحتياجات الخاصة | مملكة خواطرللحياة البرية والطبيعة عالم الحيوان | مملكة خواطر للشخصيات التاريخيه | مملكة الانمي وافلام الكرتون | مملكة الهاكات والقوالب | مملكة شروحات خصائص المنتدى | مملكة تصاميم الاعضاء | مملكة خواطر طلبات الاعضاء التى تم الانتهاء منها | مملكة سلة المحذوفات للمواضيع المخالفه | مجلة مملكة خواطر العشاق | قسم خاص لا ادارة الموقع | مملكة فتاوي | مملكة تطوير الذات | مملكة النكت والفرفشه | مملكة المسابقات والفعاليات | مملكة خواطر العشاق الادبيه | مملكة خواطر الشعر والقوافي | مملكة عاشقة خواطر | خواطرلطلبات اتبادل الاعلاني | مملكة كوفي شوب | خواطر للمقالات الادبيه بأقلام الأعضاء | خواطر صوره وقصيده ومقطع | خواطر دواوين الشعراء | خواطر عذب الكلام والخواطر المنقوله | ادباء وشعراء همس الحصرية | خواطر للادبيات التي تم نشرها بقلم العضو | خواطر كتابات الاعضاء الحصريه | خواطرلمدونات الاعضاء | خواطر لمسابقات المدونات | خواطر الاكسسوارات لتنسيق وتزين المواضيع |




جميع الحقوق لمملكة خواطر العشاق
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
تذكير الصلاة عماد الدين  
   

||