قال ابن تيمية رحمه الله: كل من أحب شيئا لغير الله فلا بد أن يضره محبوبه، إن فقد عذب بالفراق وتألم، وإن وُجد فإنه يحصل له من الألم أكثر مما يحصل له من اللذة، وهذا أمر معلوم بالاعتبار والاستقراء. (الفتاوى 1/ 28-29)
بسم الله الرحمن الرحيم
(( الحمد لله رب العالمين* الرحمن الرحيم * مالك يوم الدين *
إياك نعبد وإياك نستعين* إهدنا الصراط المستقيم* صراط الذين
أنعمت عليهم* غير المغضوب عليهم ولا الضآلين))..