16 - 11 - 2021
|
|
|
|
|
عضويتي
»
1
|
جيت فيذا
»
14 - 2 - 2019
|
آخر حضور
»
منذ 13 ساعات (05:12 AM)
|
فترةالاقامة
»
1925يوم
|
النشاط اليومي
»
622
|
مواضيعي
»
489
|
الردود
»
11489
|
عددمشاركاتي
»
11978
|
تلقيت إعجاب
»
58
|
الاعجابات المرسلة
»
83
58
|
الاقامه
»
السعودية
|
حاليآ في
»
جدة
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
العمر
»
41 سنة
|
الحالة الاجتماعية
»
عزباء
|
المخالفات
»
0/0 (0)
|
تقييم المستوى
»
50
|
التقييم
»
|
مشروبى المفضل
»
|
الشوكولاته المفضله
»
|
قناتك المفضلة
»
|
ناديك المفضل
»
|
سيارتي المفضله
»
|
|
|
|
|
|
تفسير سورة الليل
تفسير سورة الليل*
﴿ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ﴾ أقسم بالليل إذا غطى العالم بسواده.
﴿ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ﴾ وأقسم بالنهار إذا جلى العالم بضيائه.
﴿ وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى ﴾ وأقسم بخلق الزوجين الذكر والأنثى.
﴿ إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى ﴾ إن عملكم مختلف ما بين مهتد وضال، وصالح وفاسد.
﴿ فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى ﴾ فأما من بذل ماله واتقى ربه في بذله.
﴿ وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ﴾ وصدق بأن الله يثيبه على عمله.
﴿ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ﴾ فسنوفقه لأيسر الأمور ونسهل له عمل الصالحات.
﴿ وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى ﴾ وأما من أمسك ماله فبخل على نفسه بثواب ربه.
﴿ وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى ﴾ وكذب بثواب الأعمال يوم الحساب.
﴿ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ﴾ فسنوليه ما تولى ونوجهه إلى الذي اختاره من سوء العمل فيسهل عليه الذنب.
﴿ وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى ﴾ ولا يحميه ماله من التردي في النار والوقوع في غضب الجبار فماله الذي بخل به لا يدافع عنه.
﴿ إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى ﴾ إن علينا أن نبين الهدى للناس بإنزال الكتب وإرسال الرسل.
﴿ وَإِنَّ لَنَا لَلْآَخِرَةَ وَالْأُولَى ﴾ فالآخرة والأولى ملكنا وفي تصرفنا فليسألها الراغبون فيها فخير الدنيا وخير الآخرة لا يحصل إلا بإذننا.
﴿ فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى ﴾ فحذرتكم نار جهنم فإنها تتوقد دائمًا فلا تطاق.
﴿ لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى ﴾ لا يدخلها ويخلد فيها ويستحقها إلا الكافر الشقي.
﴿ الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى ﴾ الذي كذب بالخبر، وتولى عن الأمر.
﴿ وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى ﴾ وسيبعد عن النار وغضب الجبار التقي الورع.
﴿ الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ﴾ الذي ينفق ماله في سبيل الله خوفًا من الذنوب.
﴿ وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى ﴾ وليس لأحد من الناس عنده يد يريد أن يكافئه عليها ولا جميل يحب رده لفاعله بل لوجه الله وحده.
﴿ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى ﴾ ولكنه أنفق ماله لرضى ربه وطلب الثواب.
﴿ وَلَسَوْفَ يَرْضَى ﴾ ووالله لنرضينه في جنات النعيم وجوار رب كريم
|
18 - 11 - 2021
|
#2
|
1 - 12 - 2021
|
#3
|
1 - 12 - 2022
|
#4
|
| | | |