العودة   مملكة خواطر العشاق > مملكة الاقسام الاسلاميه > مملكة نفحات اسلاميه

مملكة نفحات اسلاميه خاص بالدين الاسلامي مذهب اهل السنه والجماعة

زيارة النبي محمد(ص واله)

اذا وردت ان شاء الله تعالى مدينة النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فاغتسل للزّيارة فاذا أردت دخول مسجده (صلى الله عليه وآله وسلم) فقف على الباب واستأذن بالاستئذان الاوّل

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25 - 11 - 2023   #1
صاحبة السياده


خاطرة العشاق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  14 - 2 - 2019
 العمر : 31
 أخر زيارة : منذ 10 ساعات (11:19 PM)
 المشاركات : 11981 [ + ]
 التقييم :  2250
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Firebrick
افتراضي زيارة النبي محمد(ص واله)



اذا وردت ان شاء الله تعالى مدينة النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فاغتسل للزّيارة فاذا أردت دخول مسجده (صلى الله عليه وآله وسلم) فقف على الباب واستأذن بالاستئذان الاوّل ممّا ذكرناه وادخل من باب جبرئيل وقدّم رجلك اليُمنى عند الدّخول ثمّ قل : اَللهُ اَكْبَرُ مائة مرّة، ثمّ صلّ ركعتين تحيّة المسجد، ثمّ امض الى الحجرة الشّريفة فاذا بلغتها فاستلمها بيدك وقبّلها وقُل :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نَبِيَّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خاتَمَ النَّبِيّينَ، اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ الرِّسالَةَ، وَاَقَمْتَ الصَّلاةَ، وَآتَيْتَ الزَّكاةَ، وَاَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ، وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنَكَرِ، وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى اَتاكَ الْيَقينُ، فَصَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ، ثمّ قف عند الاُسطوانة المقدّمة من جانب القبر الايمن مُستقبل القبلة ومنكبك الايسر الى جانب القبر ومنكبك الايمن ممّا يلي المنبر فانّه موضِعُ رأس النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقل :
اَشْهَدُ اَنْ لا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ رَسُولُ اللهِ، وَاَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ، وَنَصَحْتَ لاُِمَّتِكَ، وَجاهَدْتَ في سَبيلِ اللهِ، وَعَبَدْتَ اللهَ حَتّى اَتاكَ الْيَقينُ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ، وَاَدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ، وَاَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ، وَغَلُظْتَ عَلَى الْكافِرينَ، فَبَلَّغَ اللهُ بِكَ اَفْضَلَ شَرَفِ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي اِسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالَةِ، اَللّـهُمَّ فَاجْعَلْ صَلَواتِكَ، وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ، وَاَنْبِيائِكَ الْمُرْسَلينَ، وَعِبادِكَ الصّالِحينَ، وَاَهْلِ السَّماواتِ وَالاَْرَضينَ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الاَْوَّلينَ وَالاْخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَاَمينِكَ وَنَجِيِّكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَخاصَّتِكَ وَ صَفْوَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ، اَللّـهُمَّ اَعْطِهِ الدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ، وَآتِهِ الْوَسيلَةَ مِنَ الْجَّنَةِ، وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَالاْخِرُونَ، اَللّـهُمَّ اِنَّكَ قُلْتَ: (وَلَوْ اَنَّهُمْ اِذْ ظَلَمُوا اَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً) وَاِنّي اَتَيْتُكَ مُسْتَغْفِرًا تائِباً مِنْ ذُنُوبي، وَاِنّي اَتَوَجَّهُ بِكَ اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ لِيَغْفِرَ لي ذُنُوبي .
فإن كانت لك حاجة فانّه احرى أن تقضى ان شاء الله تعالى .
وروى ابن قولويه بسند معتبر عن محمّد بن مسعود قال : رأيت الصّادق (عليه السلام) انتهى الى قبر النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم)فوضع يده عليه وقال : اَسْاَلُ اللهَ الَّذي اجْتَباكَ وَاخْتارَكَ وَهَداكَ وَهَدى بِكَ اَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْكَ ثمّ قال : اِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِىِّ يا اَيُّها الَّذينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْليماً، وقال الشّيخ في المصباح : فاذا فرغت من الدّعاء عند القبر فأت المنبر وامسحه بيدك وخُذ برمانتيه وهُما السُفلاوان وامسح وجهك وعَينيك به فانّ فيه شفاءاً للعين وقُم عنده واحمد الله واثنُ عليه وسل حاجتك فانّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال : ما بين قبري ومنبري روضة من رياض الجنّة ومنبري على باب من أبواب الجنّة . ثمّ تأتي مقام النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم)فتصلّي فيه ما بدا لك واكثر من الصّلاة في مسجد النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فانّ الصّلاة فيه بألف صلاة، واذا دخلت المسجد أو خرجت منه فَصَلّ على النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وصلّ في بيت فاطمة (عليها السلام) وأت مقام جبرئيل (عليه السلام) وهو تحت الميزاب فانّه كان مقامه اذا استأذن على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وقل : اَسْاَلُكَ اَىْ جَواد اَىْ كَريمُ اَىْ قَريبُ اَىْ بَعيدُ اَنْ تَرُدَّ عَلَيَّ نِعْمَتَكَ،



 


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد(ص, النبي, زيارة, واله)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:58 AM


vbulletin
new notificatio by 9adq_ala7sas
mll