سنة حسن المظهر - مملكة خواطر العشاق

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

         :: الترشيح فى الانتخابات (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: أخطاء كتاب اللغة العربية 2025 /2026 م للصف السادس (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الدجل والدجال فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الحزب فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: مات احساس الناس (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: تصحيح التعبير والخط وغيرهم (آخر رد :خواطر العشاق)       :: الصبغ فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: التيه فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: السحت في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: عدة النساء (آخر رد :عطيه الدماطى)      

 

 

 

     
   
     
{ اطلب لوكك من مملكة خواطر العشاق  )
   
     
 
..{ ::: فعاليات مملكة خواطر العشاق:::..}~
 
 

 
     


مملكة سيرة الرسول الكريم وصاحبته عليهم الصلاة والسلام حياة الرسول وابنائه وغزواته والأحاديث الصحيحة

سنة حسن المظهر

سُنَّة حُسْن المظهر  زَرَعَ اللهُ في داخل كل إنسان فطرةً لا تبديل لها، فقد قال تعالى: {فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ} ،

 
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 15 - 11 - 2021, 04:14 AM
خاطرة العشاق غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » 14 - 2 - 2019
 آخر حضور » يوم أمس (11:28 AM)
آبدآعاتي » 12095
 حاليآ في » السعودية
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه   Bentley
جنسي  »
القسم المفضل  » naser ♡
العمر  » عزباء سنة
الحالة الاجتماعية  » bison ♔
 التقييم » خاطرة العشاق has a reputation beyond reputeخاطرة العشاق has a reputation beyond reputeخاطرة العشاق has a reputation beyond reputeخاطرة العشاق has a reputation beyond reputeخاطرة العشاق has a reputation beyond reputeخاطرة العشاق has a reputation beyond reputeخاطرة العشاق has a reputation beyond reputeخاطرة العشاق has a reputation beyond reputeخاطرة العشاق has a reputation beyond reputeخاطرة العشاق has a reputation beyond reputeخاطرة العشاق has a reputation beyond repute
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل   Saudi Arabia
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة galaxy
ناديك المفضل  » ناديك المفضل  جدة
مزاجى  »
تم ذكره 6    اشارات المواضيع 5    مشاركات مقتبسة 0   
 
شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
67 سنة حسن المظهر




سُنَّة حُسْن المظهر



زَرَعَ اللهُ في داخل كل إنسان فطرةً لا تبديل لها، فقد قال تعالى: {فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ} [الروم: 30]، ومن سمات هذه الفطرة أن نفس الإنسان تُحبُّ الشيءَ الجميل وتنقاد إليه، وأن وجود الشيء الجميل يبعث روحًا من الطمأنينة والسكينة والسرور في المكان كله، ويشمل هذا الجمال شكل الإنسان، وهيئته، وملابسه، ونظافته،

ومن هنا جاءت السُّنَّة النبوية داعمة لجمال هيئة المسلم وحُسْنِ مظهره، بل أخبر رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أن جمال مظهر المسلم من الأمور التي يحبها الله عز وجل،

فقد روى مسلم عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ»، قَالَ رَجُلٌ: إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا وَنَعْلُهُ حَسَنَةً، قَالَ: «إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ، الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ، وَغَمْطُ النَّاسِ»، فهذا نصٌّ على أن الله يحب الجَمَال، وكان الجَمَالُ في القصة ثوبًا حسنًا،

ونعلًا حسنًا، فهذا شيءٌ يحبه الله تعالى، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب اللباس الطيب، وقد روى البخاري عن البَرَاءَ رضي الله عنه قال: «كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مَرْبُوعًا، وَقَدْ رَأَيْتُهُ فِي حُلَّةٍ حَمْرَاءَ، مَا رَأَيْتُ شَيْئًا أَحْسَنَ مِنْهُ»،

وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يكره أن يرى مسلمًا بثيابٍ متَّسخة، فقد روى أبو داود -وقال الألباني: صحيح- عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنهما، قَالَ: أَتَانَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَرَأَى رَجُلًا شَعِثًا قَدْ تَفَرَّقَ شَعْرُهُ فَقَالَ: «أَمَا كَانَ يَجِدُ هَذَا مَا يُسَكِّنُ بِهِ شَعْرَهُ»، وَرَأَى رَجُلًا آخَرَ وَعَلْيِهِ ثِيَابٌ وَسِخَةٌ، فَقَالَ: «أَمَا كَانَ هَذَا يَجِدُ مَاءً يَغْسِلُ بِهِ ثَوْبَهُ»،

وعليه فإن المسلم عليه أن ينتقي ثيابه ونعله وكلَّ ما يُصِلح هيئته، وكل ذلك من السُّنَّة، إلا أن يكون منهيًّا عنه، كلبس الحرير للرجال، أو تشبُّه الرجال بالنساء، أو العكس، ولْيعلم كلُّ مسلمٍ خرج بزيٍّ طيب أنه مأجورٌ من الله تعالى، وكيف لا يُؤجَر وقد أحبَّ اللهُ هيئته؟!

ولا تنسوا شعارنا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54].

المصدر : كتاب " إحياء354 " للدكتور راغب السرجاني





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

جديد منتدى مملكة سيرة الرسول الكريم وصاحبته عليهم الصلاة والسلام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع





جميع الحقوق لمملكة خواطر العشاق
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تذكير الصلاة عماد الدين  
   

||