الفأر في دين الله - مملكة خواطر العشاق

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

         :: الترشيح فى الانتخابات (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: أخطاء كتاب اللغة العربية 2025 /2026 م للصف السادس (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الدجل والدجال فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الحزب فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: مات احساس الناس (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: تصحيح التعبير والخط وغيرهم (آخر رد :خواطر العشاق)       :: الصبغ فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: التيه فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: السحت في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: عدة النساء (آخر رد :عطيه الدماطى)      

 

 

 

     
   
     
{ اطلب لوكك من مملكة خواطر العشاق  )
   
     
 
..{ ::: فعاليات مملكة خواطر العشاق:::..}~
 
 

 
     


للمواضيع العامه لكل المواضيع والمقالات العامة والمواضيع الثقافية

الفأر في دين الله

الفأر في دين الله الفئران صنف من القوارض له أنف مدبب وآذان صغيرة وتعيش الفئران بالقرب من أماكن معيشة الإنسان ولذا تم تصنيف أنواعها إلى فئران البيت وفئران الحقل وإن

 
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 28 - 4 - 2025, 06:19 PM
سكان خواطر
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
SMS ~
الله الله الله
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 223
 جيت فيذا » 2 - 5 - 2023
 آخر حضور » يوم أمس (02:41 PM)
آبدآعاتي » 1132
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه   Bentley
جنسي  »
القسم المفضل  » ahli ♡
العمر  » اعزب سنة
الحالة الاجتماعية  » bepsi ♔
 التقييم » عطيه الدماطى is on a distinguished road
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل   Algeria
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة snickers
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
مزاجى  »
تم ذكره 1    اشارات المواضيع 0    مشاركات مقتبسة 0   
 
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي الفأر في دين الله



الفأر في دين الله
الفئران صنف من القوارض له أنف مدبب وآذان صغيرة وتعيش الفئران بالقرب من أماكن معيشة الإنسان ولذا تم تصنيف أنواعها إلى فئران البيت وفئران الحقل وإن كان هناك أنواع أخرى منها كفأر الإبل وفأر المسك وهى تعيش على أكل النباتات وأخشابها وأوراقها الجافة ونادرا عند الجوع تأكل ذيولها أو أى لحوم تقابلها
وتسمى الفئران بالجرذان وأحيانا يسمون الفار الفويسقة وهو :
اسم معناه لا ينطبق على الفأر وهو الكافر الصغير وقيل في ذلك رواية تنسب للنبى(ص) زورا وهى :
عن أبي سعيد:
" قيل له: لم قيل للفأرة الفويسقة؟ فقال: لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم استيقظ لها وقد أخذت الفتيلة لتحرق البيت "
بالطبع الفاسق هو الكافر كما قال سبحانه :
" وما يكفر بها إلا الفاسقون "
وعليه يجب استبعاد اطلاق أى تسمية تطلق على الكفار على الأنواع الأخرى لأنها مسلمة لقوله سبحانه :
" وله أسلم من في السموات والأرض "
ومن غرائب روايات الحديث أنها جعلت النبى(ص) زورا وكذبا واحد ممن قالوا بنظرية التطور التى تنسب إلى دارون وولاس فهناك رواية تقول أن الفئران تطورت عن أصل أخر وهو الناس والمقصود كفار بنى إسرائيل الذين مسخهم الله سبحانه وتعالى وهى :
عن أبي هريرة قال :
قال رسول الله (ص):
{ فُقِدت أمة من بني إسرائيل لا يُدرى ما فعلت ولا أراها إلا الفأر ألا ترونها إذا وُضِع لها ألبان الإبل لم تشربه وإذا وُضِع لها ألبان الشاء شربته } أخرجه البخاري : 3305 ومسلم: 2997 )
والرواية لم يقلها النبى (ص) أبدا لأنها تكذب كتاب الله في أن الله حول أجساد بعض بنى إسرائيل إلى أجسام القردة والخنازير حيث قال سبحانه في كتابه :
"قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِّن ذٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ ٱلْقِرَدَةَ وَٱلْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ ٱلطَّاغُوتَ أُوْلَـٰئِكَ شَرٌّ مَّكَانًا وَأَضَلُّ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ"
والغريب هو تناقض الروايات ففى رواية ابن ماجة تم استبعاد الفئران ووضعه مكانها الضباب وهى :
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال :
" نادى رسول الله صلى الله عليه و سلم رجل من أهل الصفة حين انصرف من الصلاة فقال يا رسول الله إن أرضنا أرض مضبة فما ترى في الضباب ؟ قال : بلغني أنه أمة مسخت فلم يأمر به ولم ينه عنه "
وهذا التعارض بين الروايات هو إثبات لأن النبى(ص) لم يقل شىء منها
ووجود تلك الروايات يثبت أن ما يسمونه بنظرية التطور موجودة منذ القدم في صورة أحاديث كاذبة وفى صور أخرى موجودة في كتب القدماء من مختلف الأمم
وقد تناول أهل الفقه في الفقه أحكاما خاصة بالفئران منها :
الأول طهارة ونجاسة الفأر :
الفريق الأكبر أو الأكثر قال بطهارة الفأر وهو الشافعية والحنابلة والمالكية
والفريق الثانى قال بنجاسته
الفريق الثانى قالوا بنجاسة الفأر وهم الحنفية
وبالطبع لا وجود للنجاسة في كتاب الله إلا بمعنى الكفر في قوله سبحانه :
" إنما المشركون نجس "
والنجاسة تطلق على ما يظنه أهل الفقه قذارة كالبول والبراز وغيرهما
وقد ناقشوا طبقا لأقوالهم السابقة جزئيات مثل :
طهارة أو نجاسة بول وخراء الفار والحق أن كل ما يطلق عليه بول وبراز المخلوق هو أذى بمعنى لفظ نجاسة عندهم
وتناول أهل الفقه سؤر الفأر فاتفقوا على طهارة سؤره وهو شربه من ماء الإنسان
بالطبع البعض منهم ذهبوا إلى كراهة الشرب من هذا الماء وهو شىء نفسى متعلق بالنفس فالكراهة راجعة إلى لقبول نفس الإنسان أو رفضها للشرب من ذلك الماء فالبعض لو شرب من الممكن أن يموت من القرف والبعض يشربه وكأن شيئا لم يراه
وتناول أهل الفقه أكل البعض للفأر فانقسموا إلى فريقين :
الأول قالوا أنه محرم أكل الفئران
ودليل الفريق هو الحديث المنسوب للنبي صلى الله عليه وسلم:
" خمس من الدواب كلهن فاسق يقتلن في الحرم: الغراب والحدأة والعقرب والفأرة والكلب العقور. "
الثانى قالوا بكراهة أكله والمقصود :
أنه مباح أكله ولكن النفوس تعاف أى تكره أكله
وهم بعض المالكية
كما تناول أهل الفقه قتل الفأر فأباحوا قتله في أى مكان سواء كان المكان هو :
الكعبة الحرام أو أى أرض خارجها
والدليل عندهم
ما روى نافع عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
خمس من الدواب من قتلهن وهو محرم فلا جناح عليه: العقرب، والفأرة، والكلب العقور، والغراب، والحدأة
وفى رواية :
خمس فواسق يقتلن فى الحرم الفأرة والعقرب والغراب والحديا والكلب العقور
وفى رواية :
يقتل المحرم السبع العادى والكلب العقور والفأر والعقرب والحدأة والغراب وقد رويت تلك الروايات في كتب متعددة مثل :
سنن الترمذى وسنن أبو داود وموطأ مالك ومسند الشافعى ومسند زيد وغيرهم من كتب الحديث
ومن يقرأ الروايات السابقة سيجد اختلافا بينها في المراد قتله في الكعبة من تلك الحيوانات والطيور وهى:
الفأرة والعقرب والغراب والحديا والكلب العقور والسبع العادى
فالعدد في رواية خمسة وفى رواية ستة وهى :
1-السبع العادى 2-والكلب العقور 3-والفأر 4-والعقرب 5-والحدأة 6-والغراب
والغرابة في أمر تحليل قتلهم هو مساواة المعتدى بغير المعتدى فالمعتدى كالكلب العقور والسبع العادى والعقرب تساوى بالغراب وهو معلم الإنسان الدفن كما قال سبحانه
"فبعث غرابا يبحث فى الأرض ليريه كيف يوارى سوءة أخيه"
والغراب لا يؤذى الإنسان
والأغرب هو استبعاد الحية مع ذكر العقرب مع كونهما فريق واحد في تسميم الناس في كثير من أنواعهما
والأغرب هو ضم الحدأة للفريق المقتول رغم أنها قليلا ما تعتدى على ما يملك الإنسان كالدجاج فهى تأكل الفئران وأشباهها
وكل هذا يبين أن من ألفوا الروايات ونسبوها للنبى(ص) الذى لم يقل شىء منها أرادوا إظهار النبى(ص) في صورة الجاهل
وقد تناول أهل الفقه وقوع الفأر في السمن أو الزيت وبناء على روايات مثل:
عن ميمونة:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن فأرة وقـعـت في سمن. فقال: ألقوها وما حولها، فاطرحوه وكلوا سـمنكم" رواه البخارى
وفي رواية :
"إن كان جامدا فألقوها وما حولها، وإن كان مائعا فلا تقربوه"رواه ابن تيمية في منتقى الأخبار
بالطبع العملية نفسية ومن ثم يجب استبعاد ذلك السمن المتجمد أو السائل نظرا لأن الجثة قد تتحلل وتنتقل إلى بقية الشىء
والمرجع في ذلك هو أن الله طلب منا استبعاد الخبيث وهو الضار إلا أن يكون الإنسان بلغ من الفقر أشده فيضطر إلى استعمال هذا الخبيث لعدم ملكيته لنقود يجلب غيره بها ويستحى أن يطلب من غيره وفى هذا قال سبحانه :
" ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه"




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الفأر

جديد منتدى للمواضيع العامه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع





جميع الحقوق لمملكة خواطر العشاق
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تذكير الصلاة عماد الدين  
   

||